طرح النجم طارق الشيخ أحدث أغانيه والتي تحمل اسم "السادة الكرام" من ألحانه وكلمات سامح الكومى وتوزيع محمد جابر، وتعد من أغانى ألبومه الجديد المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة.
وأكد النجم طارق الشيخ، مؤخرا أنه كان من المقرر طرح ألبومه الجديد خلال شهر ديسمبر الماضى، ولكن انتشار فيروس كورونا تسبب فى تأجيله، قائلا:" عمرى ما أتصلت بشركة إنتاج وسألتها على ميعاد طرحه وأتمنى خروجه إلى النور خلال الأيام المقبلة، ويحمل عدد من المفاجآت، ويضم عدد كبير من الشعراء والموزعين والملحنين، من ضمنهم عزيز الشافعى وأشرف البرنس وطه الحكيم وتامر حجاج، وعصام حجاج وكريم عبد الوهاب وسيد شعبان عبدالرحيم وأحمد أمين وسامح الكومى وفضل الراوى وصلاح مندى، ومحمد النجار وإسلام شيبسى.
ويضم ألبوم طارق الشيخ 8 أغانى متنوعة، وتم تصوير أغنية منذ فترة منه تحمل اسم "وردة البيت" وهى من كلمات وألحان عزيز الشافعى فى أول تعاون بيننا، وتوزيع كريم عبد الوهاب وإخراج محمد القاضى، وهناك عدد كبير من أغانى الألبوم تم تصويرها أيضا بطريقة مختلفة وجديدة عليا.
واحتل مؤخرًا النجم طارق الشيخ مؤشرات البحث وآثار جدلًا كبيرًا بعد أدائه أغنية "القاضية ممكن" أثناء وجوده ضيفًا في برنامج "أبلة فاهيتا"، الأمر الذى أغضب عددًا كبيرًا من مشجعى الزمالك.
وتواصل "انفراد" مع طارق الشيخ، وقال في تصريحات خاصة لـ"انفراد"، إنه أخذ الموضوع بطريقة الفكاهة ولم يقصد الإهانة لجمهور الزمالك، مشيرًا إلى أن البرنامج بطبيعته قائما على السخرية.
وكان الشيخ كتب عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: "صباح الخير إخوات وحبايب طارق الشيخ، ️للتوضيح أغنية القاضية اللى غنتها فى برنامج أبلة فاهيتا منها لله كانت مفاجأة بالنسبالى ووقفت التصوير أكثر من 3 مرات أثناء تصوير الحلقة، لأنى بنتمى لنادى الأبطال اللى بشجعه وبنتميله من طفولتى لحد الآن، الزمالك فى الدم وهفضل لحد آخر نفس فى عمرى بنتمى لنادى الزمالك، والموضوع مكنش أكثر من فكاهة فقط واللى فى القلب زمالك.. زمالك.. زمالك"، وأضاف الشيخ: "أرجو تفهم الأمر بالصورة الصحيحة، وبعتذر لأى حد تسببت ليه فى انزعاج بدون قصد، أرجو تفهم الموقف".
يذكر أن آخر أعمال طارق الشيخ كليب "وردة البيت" على موقع يوتيوب من كلمات وألحان عزيز الشافعى، فى أول تعاون بينهما، وتوزيع كريم عبد الوهاب وإخراج محمد القاضى، تم تصويره فى استوديو مصر استغرق يوما كاملا، وتدور فكرته فى إطار الدراما التى تمس كل إنسان فقد عزيزا عليه.
