محمود عزت العلايلي يكشف سر حب والده لعبد الوهاب

قال محمود عزت العلايلى، ابن الفنان الراحل عزت العلايلى، أثناء لقائه برنامج كلمة أخيرة الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى ويذاع على قناة on، إن والده الراحل عزت العلايلى كان يحب الموسيقى جداً وكان مطربه المفضل محمد عبد الوهاب"، وتابع قائلا: "كان دائما بيفضل يدندن فى البيت وسر حبه لعبد الوهاب إن كان جمبه سينما صيفى، ولما كان يبقى معاه فلوس كان يدخل عشان يسمعه ولو مش معاه يقف من بره عشان يسمع، لأن السينما دى كانت قريبة من منطقته التى تربى فيها فى السيدة زينب، عشان كدة القصة بالنسبة ليه فيما يخص عبد الوهاب كانت مختلفة، وده سر عشقه ليه". ‎وأضاف محمود العلايلى: "لما بيكون مش معاه فلوس يقف يسمع عبد الوهاب جنب السينما الصيفى، ومن هنا حب عبد الوهاب والسينما". وأكد أن والده لم يكن شخصية شديدة الحزم فى المنزل لكنه كان منضبطا، قائلا: "كان راجل منضبط مش شديد ولا سايب.. كان متحفظ جدا". وحول علاقته بالأحفاد قال: "مش قادر أسميها لكنها خارجة عن كل نطاق ما يتعلق بشخصيته الحقيقية، حيث استطاع الأحفاد إخراج جوانب جديدة لم نرها نحن الأبناء، وأنا عندى مريم، ورحاب لديها عادل، ودول كانوا بالنسبة ليه الدنيا وما فيها، شافوا مشاعر ماشوفنهاش لأن هو كان بيربينا من غير دلع مبالغ فيه". وكان الفنان الراحل عزت العلايلى توفى خلال الأيام القليلة الماضية عن عمر ناهز الـ86 عاما، وأقيمت جنازته بجامع المروة بجوار مستشفى دريم لاند. الفنان عزت العلايلى حاصل على بكالوريوس المعهد العالى للفنون المسرحية عام 1960، لكنه لم يبدأ مسيرته التمثيلية فور تخرجه بسبب رعايته لأخوته الأربعة بعد وفاة والده، فعمل معد برامج تليفزيونية لفترة، قبل أن تأتيه الفرصة من خلال فيلم "رسالة من امرأة مجهولة" عام 1962 والذى كان بمثابة بدايته السينمائية.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;