شقيق ياسمين عبد العزيز يوجه نداء لها بصورة من طفولتها: "يلا ارجعي وحشتينا"

يحرص وائل عبد العزيز، شقيق النجمة ياسمين عبد العزيز، على طمأنة جمهورها على حالتها الصحية أولاً بأول بعد تعرضها لأزمة صحية طارئة سافرت بعدها إلى الخارج لاستكمال العلاج، ويحث شقيق ياسمين عبد العزيز الجمهور بشكل دائما الدعاء لها مع مشاركة صور من ذكرياتها. ونشر وائل عبد العزيز، صورة من دولاب ذكرياتها من مرحلة الطفولة على صفحته الشخصية بموقع "فيس بوك"، متمنيا عودتها سريعًا الى حياتها الطبيعية وتعافيها من أزمتها الصحية، وعلق قائلاً: "يلا ارجعي واحشتينا". وما زلت الفنانة ياسمين عبد العزيز تتلقي علاجها خارج مصر، لكن يبدو أن حالتها قد تكون تحسنت حيث نشر شقيقها وائل عبد العزيز، صورة لها وعلق عليها بـ"هانت يا روحي هانت" . من ناحية أخرى، كان أحمد العوضي، كتب بوست عبر حسابه الشخصى بموقع فيس بوك، يتوعد من خلاله المتسبب في تدهور الحالة الصحية للنجمة ياسمين عبد العزيز، ودخولها في مضاعفات أدت الى مكوثها لعدة أيام داخل الرعاية المركزة في أحد المستشفيات. وقال العوضي: "ما حدث من تسيب وإهمال وتخاذل وتراخي في حالة ياسمين سوف اتحدث عنه لاحقا عقب التعافي التام لياسمين وتعدي الازمه الصحية علي خير ان شاء الله.. والقانون المصري سيحكم بيني وبين المتسبب فيما حدث، لا تظن صمتي نسيان بل لكل حدث حديث". وغادرت ياسمين عبد العزيز مطار القاهرة الدولى متوجهة بطائرة إسعاف مجهزة إلى جنيف، لاستكمال علاجها بأحد المستشفيات السويسرية من تداعيات العملية الجراحية التى أجرتها يوليو الماضى. ويوم 11 يوليو الماضى دخلت ياسمين عبد العزيز المستشفى لإجراء عملية "تكيس المبايض"، خصوصا أنها كانت تعانى من وجود أكياس دهنية على المبيضين لكن تسببت فى مشاكل صحية لها مثل زيادة عدد ضربات النبض ونقص الأكسجين فى الدم.






الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;