الصلح بين رضا البحراوي وحسن شاكوش: "بنتأسف للجمهور"

أعلن مطربا المهرجانات حسن شاكوش ورضا البحراوي الصلح بينهما، عقب مشادات وخلاف نشب بينهما عقب حفل لهما في الساحل الشمالي، قبل أيام، مؤكدين علي انتهاء الخلاف بينهما، موجهين اعتذار للجمهور ولنقيب المهن الموسيقية الفنان هاني شاكر عما بدر منهما، بعد قرار النقابة وقفهما لمدة شهر. ونشر رضا البحراوي عبر حسابه بموقع "فيس بوك"، فيديو يجمعه بحسن شاكوش داخل سيارة أحدهما، مصحوبا بتعليق :" احنا بنتاسف للجمهور علي اللي صدر مننا والحمد لله الموضوع اتحل علي خير.. واحنا تحت أمر نقابة المهن الموسيقية والاستاذ النقيب هاني شاكر". وأكد شاكوش ورضا البحراوى خلال فيديو عبر صفحة الأول على "فيسبوك"، أنه لا يوجد خلاف بينهما، وأن ما حدث هو مجرد سوء تفاهم، واختتما حديثهما بأنهما سيجتمعان في النقابة مجددا، لتأكيد الصلح بشكل رسمي مع نقيب الموسيقين. وقال شاكوش خلال الفيديو :"بنتأسف لجمهور مصر كله.. وحبايبنا في نقابة المهن الموسيقية، ولو في أي لفظ مني أو من رضا من غير وعي انتظرونا في النقابة التصالح هيتم هناك"، مضيفا :"أستاذ هاني شاكر أنت قدوتنا وده سوء تفاهم". ونشر البحراوي فيديو آخر يعتذر فيه لأهالي بولاق الدكرور ويبادله شاكوش الاعتذار لأهالي البحيرة عما بدر منهما من ملاسنات وتصريحات تمس جمهورهما. وكان الفنان هاني شاكر، نقيب المهن الموسيقية، أكد أنه بعد رؤيته للفيديوهات الخاصة بالفنانين رضا البحراوي وحسن شاكوش صدم من المستوى المتدني للغة الحوار، وقال، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج الحياة اليوم، إن للمسرح قدسيته واحترامه وعلى الجميع الالتزام بها وعدم تداول الألفاظ البذيئة عليه. وواصل: "مستغرب جدا للمستوى المتدني الي شوفته، وللمسرح قدسيه، والمطرب اللي بيقف على المسرح لازم يحترم هذه الخشبة والجمهور اللي واقف قدامه".




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;