هشام نزيه: والدى أول واحد سمع مزيكتى ومعجبتهوش ومودى إمام له فضل كبير عليا

حل الموسيقار هشام نزيه، ضيفا في برنامج "كلمة أخيرة" للإعلامية لميس الحديدى، المذاع على قناة ON، وتحدث عن تكريمه بمهرجان الموسيقى العربية قائلا: "مكنتش متوقع اتكرم في مهرجان الموسيقى العربية، لأن مؤلف الموسيقى التصويرية مش بيكون محسوب أوى على الموسيقيين ولا السينمائيين بيكون بين البينين، ولكن فرحت جدا أن لقيت تكريم ويقولى شكرا على الشغل اللى عملته". وأضاف نزيه: "حاليا بقى في شباب كتير بيحب الموسيقى التصويرية وبيبعتوا ليا يقولولى اننا لسه مخلصين دراسة، أو راجع من بره وعاوز يبدأ في الموسيقى التصويرية، ومش بيخافوا أو بيهيبوا حاجة وعاوزين يخبطوا الباب ويقولى أجى اسمعك شغلى". وعن بدايته قال نزيه: "أنا مش دارس موسيقى انا دارس هندسة، ولكن بحب الاتنين وده لأنى من وأنا طفل اكنت بلعب مزيكا على اورج صغير، ووالدى هو اللى علمنى أعزف واشترى ليا بعد كده أورج بالتقسيط". وتابع نزيه: "عيلة أمى فيها فنانين لأن عمها حسن امام، وحسين امام، ولكن اكتر حد أثر فيا كان مودى امام له فضل كبير عليا بدون ما يقصد، وكان جريء في شغله وحياته وتفكيره، ووالدى لم يكن فنانا بل كان ضابط بحرية ولكنه كان غاوى وأول واحد سمعنى كل حاجة، وكان كل يوم عندنا في فقرة لازم نسمع مزيكا". واستكمل: "أول واحد سمع المزيكا بتاعتى كان والدى بس معجبتهوش كنت مألف حاجة مش مفهومة وعندى ظن انها حلوة، بس هو رد فعله قالى انا مش فاهم ايه ده، ولغاية دلوقتى في مخرجين لما بشتغل معاهم أحيانا مش بيعجبه المزيكا وبيطلب تغييرها عادى". واختتم نزيه: "أول حاجة عملتها نجحت وأحس فعلا برد فعل الجمهور كان الموسيقى التصويرية لفيلم السلم والتعبان، وده كان رابع فيلم أعمله، وانا من بداية وأنا مقرر انى هعمل موسيقى تصويريه لأفلام سينما من وأنا عندى 10 سنوات.








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;