توفيق عبد الحميد يستعيد الذكريات.. تعرف على زملائه بالمدرسة وجيرانه من النجوم

استعاد الفنان القدير توفيق عبد الحميد، ذكريات طفولته وشبابه فى حى شبرا العتيق وبداية مشواره مع التمثيل فى مسرح المدرسة، التى تخرج منها بعض عمالقة الفن منهم الراحلان يوسف شعبان، وسامى العدل، وأيضا مزاملته للمنتج جمال العدل، إضافة إلى استعادة ذكرياته والكشف عن بعض جيرانه القدامى من النجوم أيضًا، بينهم الفنان الكبير الراحل حسين رياض. وقال عبد الحميد، فى تدوينه عبر حسابه على موقع "فيس بوك": "الشارع اللى اتولدت وتربيت فيه فى شبرا كان البيت اللى قبلى فيه حسين رياض، والبيت اللى قدامى دكتور حسن حسين، والبيت اللى بعدى عبد الرحمن شوقى، ولم أكن أدرى أننى سأكون يوما زميلا لهم". وأضاف عبد الحميد، فى تدوينه أخرى، "فى مدرسة محمد فريد الثانوية أول مرة أمثل واكتشفت ان يوسف شعبان وسامى العدل خريجى نفس المدرسة وفيها عرفت جمال العدل وأصبحنا أصدقاء". يأتى هذا فيما يعود الفنان الكبير توفيق عبد الحميد للدراما التليفزيونية هذا العام بعد غياب 12 عاما عن الساحة الفنية بشكل عام وليس دراما رمضان فحسب، حيث يتواجد مع صناع مسلسل "يوتيرن"، من تأليف أيمن سلامة، إنتاج جمال العدل، إخراج سامح عبد العزيز. وتشكل عودة "عبد الحميد" مكسبا كبيرا للدراما الرمضانية، خاصة وأنه واحدا من الممثلين الكبار الذين يحملون قضايا مهمة فى كل عمل فنى يقدمه، فضلا عن أدائه الفنى والتمثيلى الذى جعله واحدا من الممثلين الذين تنتظرهم الأسر المصرية على المائدة الرمضانية. مسلسل "يوتيرن"، يشارك فى بطولته بجانب النجمة ريهام حجاج والفنان الكبير توفيق عبد الحميد، عبير صبرى، كريم قاسم، محمود حجازى، محمد كيلانى، صفاء الطوخى، عبير منير، هلا السعيد وآخرون، للكاتب أيمن سلامة، من إنتاج جمال العدل، وإخراج سامح عبد العزيز.






الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;