دنيا سمير غانم تشكر مخرج "الكبير أوى".. اعرف السبب

توجهت الفنانة دنيا سمير غانم بالشكر إلى المخرج أحمد الجندى، مخرج مسلسل "الكبير أوى" بعد حديثه عنها فى برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدى، وكتبت دنيا على حسابها "إنستجرام: "أستاذ أحمد الجندى المخرج الكبير والأخ والصديق.. مهما قلت مش هقدر أتكلم عن الاستمتاع والراحة الرهيبة اللى بحسها وأنا بشتغل معاك والنجاحات اللى حققتها معاك.. الحمد لله.. شكرا على كلامك وحقيقى السنة دى أمتعتونا جدا كالعادة". وكان المخرج أحمد الجندى قد قال إن الجزء السادس من المسلسل، واجه عددًا من العقبات قبل البدء فيه بداية من استقطاب متفرجين جدد من أجيال أخرى وعدم وجود شخصية "هدية" التي تلعبها دنيا سمير غانم. وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدى ببرنامج "كلمة أخيرة" الذى يذاع على قناة "on": "بالرغم من أن هدية لم تكن موجودة فى الجزء الخامس لكن الاشتياق لوجود دنيا سمير غانم كان تحديا صعبا فى الجزء السادس، ولم يكن بالإمكان الشروع فى الجزء السادس دون وجود عنصر نسائى آخر". وقال: "والتحدى الثالث كان السؤال من سيعوض دنيا سمير غانم؟ وهذا كان من أشباه المستحيلات كيف سيتم تعويضها وهى شخصية متميزة على المستوى الفنى والإنسانى والكوميديا بالإضافة لارتباط الناس بشخصية هدية على مدار أربعة أجزاء". ورداً على سؤال الاعلامية لميس الحديدي: "ألم يكن من السهل إقناعها بالعودة مجدداً؟ قال الجندي: "مكنش فيه مشكلة عشان يتم إقناعها، كل الفكرة أن كان دنيا سمير غانم عندها مسلسل آخر تعكف على بطولته بالتزامن مع الجزء السادس من المسلسل لكن لأمر ما لم يكتمل العمل الذى كانت تعكف عليه". وأوضح أنه كان لابد من البحث عن شخص بديل وشخصية جديدة حتى لا يتم وضعها فى وضع مقارنة بدنيا سمير غانم، وبالتالى تم كتابة الشخصية مبدئيا، ثم البحث على من يقوم بالدور.




الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;