الصحافة العربية تقول.. صحف الإمارات: "الوطنى للإعلام" يعلن معايير الدعاية الانتخابية.. صحف السعودية: خادم الحرمين يستقبل أمراء وعلماء فى قصر السلام.."الجريدة" الكويتية: صفاء الهاشم: نحذر الحكومة من إق

"الجريدة" الكويتية: صفاء الهاشم: نحذر الحكومة من إقصاء نواب من اللجان البرلمانية المهمة في الدور المقبل تناولت الصحف العربية عددا من القضايا والأحداث، حيث سلطت الصحف السعودية الضوء على الاستعدادات لانتخابات المجلس الوطنى الاتحادى، حيث أصدر المجلس الوطني للإعلام تعميماً أعلن فيه معاييرالدعاية الانتخابية فى وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، بهدف تعزيز النزاهة والمساواة بين المرشحين، والالتزام بمعايير المحتوى الإعلامى، ودليل الإعلانات المعمول بها فى الدولة، وبما يتوافق مع التعليمات التنفيذية لانتخابات المجلس الوطنى الاتحادى الصادرة عن اللجنة الوطنية للانتخابات، بحسب ما نشرت "البيان" الإماراتية. وتضمن التعميم ضرورة تمييز الدعاية الانتخابية المدفوعة عن المواد الإخبارية العادية، لضمان عدم قيام وسائل الإعلام بالتأثير على توجهات الناخبين لصالح أحد المرشحين دون غيره من خلال موادها الإخبارية غير المدفوعة وكذلك تنظيم طرق معرفة المواطنين بالبرامج الانتخابية لجميع المرشحين بشكل عادل. كما ركز على ضرورة التزام وسائل الإعلام الرسمية في كل إمارة بمبدأ المساواة بين المرشحين فى حال استعراض البرامج الانتخابية دون تمييز أو دعم لمرشح دون آخر، علاوة على التفريق بشكل واضح بين المواد الإخبارية و المواد الإعلانية المصورة أو التحريرية ، بحيث يكون الجمهور على معرفة بالمادة الإعلانية المدفوعة. وقال الدكتور راشد خلفان النعيمي، المدير التنفيذى للشؤون الإعلامية فى المجلس الوطنى للإعلام إن التزام المرشحين ووسائل الإعلام بالقوانين والأنظمة التى تحكم تعليمات الدعاية الانتخابية يحقق مبدأ النزاهة والشفافية والمساواة بين المرشحين كافة، ومن هذا المنطلق جاءت هذه الخطوة لتكريس هذا المبدأ وضمان حصول جميع المرشحين على فرص متكافئة، فى حال عرض برامجهم الانتخابية. وقد شمل التعميم ما يتم نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعى التى تمارس نشاطاً إعلانياً تجاريا، بحيث ينطبق عليها نظام الإعلانات المعمول به في الدولة والمنشور على موقع المجلس الإلكترونى، والذى يحظر استخدام الكلمات والعبارات التى لا تتناسب مع قيم ومبادئ المجتمع الإماراتى، ولا تليق بمكانة وهيبة الدولة والمجلس الوطنى الاتحادى. صحف السعودية "عكاظ": خادم الحرمين يستقبل الأمراء لصحف السعودية ومنها عكاظ والشرق الأوسط فاهتمت بخبر استقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قصر السلام بجدة، مساء أمس، الأمراء، والعلماء، وجمعاً من المواطنين الذين قدموا للسلام عليه. حضر الاستقبال الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل وزارة الحرس الوطني للقطاع الغربي، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير فيصل بن سلطان بن عبد الله الفيصل، والأمير بدر بن سلطان بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير فيصل بن محمد بن سعد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق، والأمير سعود بن خالد بن سعود. صحف الكويت "الجريدة": صفاء الهاشم: نحذر الحكومة من إقصاء نواب من اللجان البرلمانية المهمة في الدور المقبل شددت النائبة الكويتية صفاء الهاشم على ضرورة البداية الجيدة لدور الانعقاد الجديد، والتركيز على القضايا والتشريعات التي تحتاج اليها البلاد والمواطنون. وقالت الهاشم لـ "الجريدة" الكويتية ، ان في مقدمة تلك التشريعات اصلاح التركيبة السكانية، وتعديل قانون التأمينات فيما يتعلق بالاستبدال، والعمل على زيادة المستوى المعيشي للمواطنين، وقضية توظيف المواطنين وتطبيق الاحلال. وأكدت أن السلطتين التشريعية والتنفيذية مطالبتان بالتعاون الجاد من اجل انجاز هذه التشريعات وغيرها، لافتة إلى أن الحكومة عليها دور أكبر بالتجاوب مع مقترحات النواب حول القضايا الحساسة وترجمتها إلى قوانين بعيدا عن التعطيل والتأجيل مثلما حدث على صعيد كثير من القضايا. وتابعت: لن نقبل بسياسة حكومية فاشلة كما فى السابق أنما مطلوب من الحكومة ممثلة بوزرائها العمل من خلال منظومة متكاملة تحدث نقلة نوعية في البلد، وتنهض بالتنمية قولا وفعلا ولا تكون الخطط فقط على الورق، محذرة من التسويف الحكومى فى التعاطى مع قضايا المواطنين المهمة والارتقاء بمستواهم المعيشى. ودعت الى التنسيق النيابي - النيابي من أجل أن تحظى اللجان البرلمانية بنواب من ذوى الخبرة، كل فى مجال تخصصه، الأمر الذى ينعكس على دراسة وبحث اللجان البرلمانية وإنجاز تقريرها بسرعة ودقة متناهية، رافضة أن تتشكل اللجان من نواب لا ناقة لهم ولا جمل فى آلية اللجان ويعملون بناء على تنسيق حكومى ولا يحضرون الاجتماعات التى تفقد نصابها، "ولا بد للمجلس أن يضع حدا لهذا الأمر".