زيارة الذل.. "الحمدين" طأطأوا رؤوسهم خلف أردوغان خلال زيارته لقطر (صور)

أظهرت صور استقبال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان أمس خلال زيارته إلى قطر ، مدى الذل والإذعان القطرى لأردوغان، فبخلاف البروتوكولات الرسمية المعتادة في زيارة رئيس دولة لدولة أخرى، سار أمير قطر خلف أردوغان دون أي كرامة أو سيادة، أو أدنى معايير إظهار العزة على أرض الوطن، وفق ما نقلت"عكاظ". وأظهرت الصور أيضا كيف وقف حرس الشرف القطري على جانبي السجاد الأحمر في مطار الدوحة القديم، لاستقبال أردوغان في زيارته الـ26 للإمارة التي أصبحت بلا شك ضاحية تركية على ضفاف الخليج، وانقاد وزير دفاع تنظيم الحمدين خالد بن محمد العطية وراء «المرياع» التركي في استقباله على أرض الإمارة أمس (الخميس). ولم يكن العطية وحده من أفراد تنظيم الحمدين المنقادين وراء مرياعهم أردوغان، بعد أن انقاد أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني وراء أردوغان خلال استقبال الأخير له في تركيا. واختار أردوغان في الزيارة الأولى خارج البلاد له منذ بدء تفشي فايروس كورونا المستجد، الدوحة، في زيارة وصفت بـ«زيارة عمل»، يرافقه وزيرا الخزانة والمالية براءت ألبيراق، والدفاع خلوصي أكار، بعد اتخاذ الأتراك قطر وسيلة لتحقيق أجندتهم وأطماعهم ضد البلاد العربية. وأثارت صور زيارة أردوغان لقطر حفيظة رواد مواقع التواصل ، وتوالت التغريدات الساخرة من الذل الذى أصبحت تعانيه قطرأمام تركيا، وكتب أحد النشطاء على "تويتر"، هل رأيتم والى يمشى أمام السلطان وهل رأيتم محافظ يمشى أمام رئيس الجمهورية..فما وجه الاستغراب ؟! ونشر مستخدم آخر صورة توضح












الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;