مؤسسة تعليمية إسلامية ببلجيكا تخضع للرقابة قبل افتتاحها رسميا فى سبتمر

تنتظر مؤسسة سلام الواقعة فى حى جينك البلجيكى، وهى مدرسة "إسلامية" تخطط لفتح أبوابها فى سبتمبر المقبل، حملة تفتيشية من قبل الخدمات التعليمية الفلمنكية خلال هذا الأسبوع، وسيتم اتخاذ القرار بافتتاحها ام عدمه فى نهاية الشهر الجارى، وفقا لما ذكره مدير المؤسسة هذا اليوم مؤكدا المعلومات التى جاءت فى راديو 2 البلجيكى. واوضحت الإذاعة البلجيكية، أن الغرض من التفتيش هو التحقق من استيفاء سلسلة من المعايير، مثل استخدام اللغة الهولندية واحترام مبادئ المساواة بين الرجل والمرأة. ويقول مدير المؤسسة كانكايا تورجاى: "لدينا عدد كافى من الطلاب والمدرسين لبدء العام الدراسى ويتم تلبية جميع الشروط". ويضيف، "يسمح الدستور للجميع بفتح مدرسة بها خيارات فلسفية أو دينية، تم انتقاد مشروعنا طواعية وبجهل، لكن هذا لن يمنعنا، نقترح فرع الإسلام وفرع الثقافة والدين نحن منفتحون على الجميع، لقد تقدمنا ب​طلب فى شهر مارس الماضى، وما زلنا ننتظر الإجابة حتى الآن".



الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;