قطع الإرسال عن طيار سابق لانتقاده الحكومة التركية فى بث تليفزيونى

تم قطع الإرسال عن الطيار السابق بهادير الطان عندما كان يعلق على حادث الطائرة الذي وقع في مطار صبيحة في اسطنبول وذلك أثناء انتقاده لمشروعات الحكومة التركية على قناة سي إن إن تركي، وقد قال "الطان":"علينا أن نتوقف كدولة.. نحن حتى الآن في المطار الثالث ومازلنا نفتتح قناة، لقد فلتت فرامل الدولة مثل الشاحنة..لقد مات الذين ذهبوا لإنقاذ من سقط عليهم الجليد..والدولة تنتظر زلزالا في اسطنبول..فلابد أن نتوقف ونكون جاهزين لذلك ..لابد أن نكون عقلاء أكثر.. بدلا من عمل مشروع تلو الآخر.. فلنتوقف قليلا". وخرجت طائرة ركاب عن مسارها عند هبوطها في مطار إسطنبول وانشطرت إلى 3 أجزاء. وأفادت وسائل إعلام محلية بتحطم الطائرة إثر خروجها عن مدرج في مطار صبيحة جوكشن بإسطنبول وتم إخلاء جميع الركاب. وذكرت قناة "أن تي في" الإخبارية أن طائرة الخطوط الجوية "بيجاسوس" كانت تصل إلى مطار صبيحة جوكشن بإسطنبول قادمة من مدينة إزمير في بحر إيجة في طقس رطب للغاية، وأظهرت صورا للطائرة التالفة والنيران مشتعلة بداخلها. وأظهرت لقطات تلفزيونية جسم الطائرة وقد لحقت به أضرار جسيمة، حيث تم إجلاء الركاب من خلال الشقوق، وبحسب "أسوشيتد برس" يبدو أن جسم الطائرة قد انقسم إلى ثلاث قطع، وذكرت قناة العربية فى نبأ عاجل لها منذ قليل أن عدد المصابين جراء تحطم طائرة ركاب تركية مساء اليوم ارتقع لـ52 مصاباً اثناء هبوطها فى أحد المطارات بإسطنبول، يأتى ذلك بعدما أعلن وزير النقل التركي تشاهيت تورهان عدم وجود خسائر في الأرواح جراء تحطم الطائرة ولا إصابات، غير أن مقاطع تحطم الطائرة تشير إلى غير ذلك ، وتثبت كذب وزير النقل التركي. من ناحية أخرى، كانت إدارة الطوارئ والكوارث فى تركيا اليوم الأربعاء قالت إن 33 شخصا لقوا حتفهم فى انهيار جليدى ثان فى شرق البلاد.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;