صور.. العالم هذا المساء.. المظاهرات تعود لهونج كونج والشرطة تطلق الغاز المسيل للدموع.. الصلاة تعود لكنائس باريس بعد تخفيف قيود كورونا.. بالمطهرات و قياس درجة الحرارة صلاة العيد تقام فى شوارع روما

عادت المظاهرات من جديد إلى شوارع هونج كونج ، و ذلك اعتراضا على ما وصفوه بخطة بكين لفرض قوانين الامن القومى بشكل مباشر على المدينة . شهدت العاصمة الفرنسية باريس، إعادة فتح الكنائس للتجمعات الدينية، و بعد أن قررت الحكومة الفرنسية تخفيف القيود الخاصة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19" . شهدت العاصمة الإيطالية روما، إقامة المسلمون صلاة عيد الفطر المبارك فى إحدى الساحات العامة، وسط تواجد مكثف لقوات الأمن بالمنطقة المحيطة بالمصليين . ولمزيد من التفاصيل:_ المظاهرات تعود لهونج كونج والشرطة تطلق الغاز المسيل للدموع عادت المظاهرات من جديد إلى شوارع هونج كونج ، و ذلك اعتراضا على ما وصفوه بخطة بكين لفرض قوانين الامن القومى بشكل مباشر على المدينة، و تجمع المتظاهرين بأعداد كبيرة بالشوارع، كما قام أفراد الشرطة فى هونج كونج بأطلاق قنابل مسيلة للدموع على المتظاهرين لتفرقتهم، و ألقت القبض على عدد منهم. وجاءت التجمعات، مع سعى حكومة المدينة لطمأنة الناس والمستثمرين الأجانب بشأن القوانين المقترحة التى أثرت على الأسواق المالية، ولاقت انتقادات من حكومات أجنبية وجماعات دولية لحقوق الإنسان وبعض جماعات الضغط التجارية، وقامت الشرطة بعمليات تفتيش وحذرت الناس من خرق حظر تم فرضه للحد من انتشار فيروس كورونا ويقضى بعدم تجمع أكثر من ثمانية أشخاص. قالت السلطات الصينية، اليوم الأحد، إن قانون الأمن بشأن هونج كونج يجب تطبيقه دون أى تأخير، نافية الاتهامات الدولية حول فيروس كورونا، قائلة: "الدعاوى القانونية ضدنا بشأن كورونا ليس لها أساس قانوني"، جاء ذلك نقلا عن العربية. فى غضون ذلك، انتقدت نحو 200 شخصية سياسية من كل أنحاء العالم السبت قوانين الأمن القومى التى اقترحتها الصين فى هونج كونج ،من بينها 17 عضوا فى الكونجرس، مع تزايد التوترات الدولية بسبب هذا الاقتراح لإقامة قواعد للمخابرات الصينية فى هونج كونج. وفى بيان مشترك، نظمه حاكم هونج كونج السابق كريستوفر باتن ووزير الخارجية البريطانى السابق مالكولم ريفكند و186 شخصية سياسية وقانونية إن القوانين المقترحة تمثل "تعديا شاملا على استقلال المدينة وسيادة القانون والحريات الأساسية" و"خرقا صارخا" للإعلان الصينى البريطانى المشترك الذى أعاد هونج كونج إلى الصين فى 1997. و من جهته، قال وزير الخارجية الصينى وانج يى، إن التشريع الجديد الذى تدرس الصين تطبيقه فى هونج لن يكون له تأثير على الحريات أو الحقوق أو مصالح الشركات الأجنبية فى المدينة. وأضاف وانج فى مؤتمره الصحفى السنوى، أنه بدلا من القلق فإنه ينبغى للناس الشعور بمزيد من الثقة فى استقرار هونج كونج. نقلت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" عن الرئيسة التنفيذية لهونج كونج كارى لام قولها فى وقت متأخر اليوم الجمعة إن المقترح الصينى بتطبيق قوانين الأمن الوطنى الصينية على هونج كونج سيحسن ثقة الشركات بالمدينة ولن يلحق الضرر بالمستثمرين الأجانب. وكشف قادة الحزب الشيوعى الحاكم فى بكين، عن تفاصيل التشريع الذى يعتبره منتقدون نقطة تحول بالنسبة للمستعمرة البريطانية السابقة التى تتمتع بالكثير من الحريات من بينها نظام قضائى مستقل وحق الاحتجاج، وهى حريات غير موجودة فى البر الصيني. ونقلت شينخوا عن لام، قولها فى مؤتمر صحفى إن هذه الخطوة ستحسن الأمان وتحمى مصالح سكان هونج كونج والمستثمرين الأجانب. الصلاة تعود لكنائس باريس بعد تخفيف قيود كورونا شهدت العاصمة الفرنسية باريس، إعادة فتح الكنائس للتجمعات الدينية، و بعد أن قررت الحكومة الفرنسية تخفيف القيود الخاصة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19" للسيطرة و الحد من انتشاره، حيث قام الكاهن برونو ليفيفر بونتاليس، بإدارة قداسًا فى كنيسة سان فرانسوا كزافييه. و كانت وزارة الداخلية الفرنسية، قد أعلنت فى وقت لاحق، إن فرنسا ستسمح باستئناف التجمعات الدينية بعد تعليق استمر شهرين، نتيجة تفشى مرض فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، ولكنها قالت إن على المصلين وضع كمامات. وأضافت وزارة الداخلية الفرنسية، فى ساعة متأخرة من مساء أول أمس الجمعة، إنها ستصدر مرسوما يحدد القواعد الجديدة للتجمعات الدينية. وبموجب المرسوم، تم إلغاء حظر تم فرضه على تلك التجمعات فى مارس فى إطار محاولات الحكومة لاحتواء انتشار فيروس كورونا. ولكن الوزارة قالت فى بيان إنه لا بد من التزام الصلوات الجماعية بشروط من بينها وضع كمامات، ووجود مسافة لا تقل عن متر بين المصلين وغسل اليدين. وخففت الحكومة الفرنسية، بعضا من قيود العزل العام فى وقت سابق من الشهر الجارى، ولكنها لم تخفف الحظر على العبادة الجماعية، وأثار ذلك شكاوى من الجماعات الدينية التى قالت إنها تتعرض لمعاملة غير منصفة. و من جهتها، أعلنت مستشفيات فرنسا، يوم أمس السبت، عن تراجع أعداد المصابين بفيروس كورونا، مع تعافى 205 مصابين، ليبلغ العدد الإجمالى بالمستشفيات حاليا 17178 فى استمرار لتراجع تدريجى بدأ منذ أكثر من خمسة أسابيع لدى وصول الرقم لذروة بلغت 32292 مريضا فى 14 أبريل . كما قل عدد من هم فى العناية المركزة بنسبة 2.1 فى المئة، وذلك بخروج 36 مريضا، ليبلغ العدد 1665 حاليا. ولم تنشر فرنسا، أحدث أعداد للوفيات بسبب المرض، وقالت إن الأرقام سيجرى تحديثها يوم غد الاثنين، وكان عدد الوفيات قد وصل إلى 28215 حتى يوم الخميس. بالمطهرات و قياس درجة الحرارة صلاة العيد تقام فى شوارع روما شهدت العاصمة الإيطالية روما، إقامة المسلمون صلاة عيد الفطر المبارك فى إحدى الساحات العامة، وسط تواجد مكثف لقوات الأمن بالمنطقة المحيطة بالمصليين، وذلك أثناء تخفيف السلطات الإيطالية القيود الخاصة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19"، و ذلك للسيطرة و الحد من إنتشار فيروس كورونا. و قام المشرفين على الصلاة، بتطهير سجاد الصلاة بعد فرشه على الأرض برش المطهرات عليها، و التأكيد على تطهير أيادى المصليين بالمطهرات قبل دخولهم إلى الساحة، و كذلك قياس درجة حرارة المصليين قبل دخولهم إلى الساحة. وكانت وكالة الحماية المدنية فى إيطاليا، قد أعلنت يوم أمس السبت، إنها سجلت 119 وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، انخفاضا من 130 فى اليوم السابق، بينما زاد عدد الإصابات الجديدة زيادة طفيفة إلى 669 حالة جديدة من 652 حالة يوم الجمعة. وأضافت الوكالة، أن العدد الإجمالى للوفيات منذ ظهور المرض فى 21 فبراير شباط بلغ 32735 وهو ثالث أعلى عدد فى العالم بعد الولايات المتحدة وبريطانيا. وأشارت، إلى أن العدد الإجمالى لحالات الإصابة المؤكدة بلغ 229327 وهو سادس أعلى رقم فى العالم بعد الولايات المتحدة وروسيا وإسبانيا وبريطانيا والبرازيل. وقل عدد المسجلين كحاملين للمرض، إلى 57752 يوم امس السبت من 59322 فى اليوم السابق. وهناك 572 مريضا فى العناية المركزة، انخفاضا من 595 يوم الجمعة، فى استمرار لتراجع مستمر منذ فترة فى هذا العدد. وبلغ عدد المتعافين من المرض 138840 ارتفاعا من 136720 فى اليوم السابق. وأضافت الوكالة، أنه تم فحص مليونين و164 ألفا جرى حتى يوم أمس السبت، مقابل مليونين و122 ألفا يوم الجمعة. وعدد سكان إيطاليا نحو 60 مليون نسمة. و كان وزير المالية والاقتصاد الإيطالى روبرتو جوالتيري، قد أعلن فى وقت سابق، أن الحكومة أنفقت ما يقارب 5% من الناتج المحلى الإجمالي، على مواجهة الأزمة التى تسبب فيها فيروس كورونا على البلاد، حيث يقدر الناتج المحلى الإجمالى فى إيطاليا بحوالى 1700-1750 مليار يورو، أى أن روما أنفقت ما يزيد عن 85 مليار دولار على الأزمة المالية الناجمة عن تفشى الفيروس فى البلاد. وأضاف وزير المالية والاقتصاد الإيطالي، أنه تم اتخاذ خيار مشترك على المستوى الأوروبي، يختلف عن الخيارات فى الأزمات الأخرى السابقة: الرد بسياسة مالية قوية للغاية لمواجهة التباطؤ فى الاقتصاد وعدم الانقياد لتداعيات الأزمة.










































































الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;