وسعت دولة مالطا قائمة مواطنى العالم المؤهلين لدخول الدولة الجزرية اعتبارًا من 15 يوليو، مضيفةً إلى قائمتها دولًا ثالثة جديدة، لا تتوافق تمامًا مع توصية مفوضية الاتحاد الأوروبى والمجلس.
وفي خطوة أخيرة، فتحت مالطا حدودًا لـ 28 دولة جديدة، أطلق عليها اسم دول الممرات الآمنة، بناءً على تقييم وجد أن هذه الدول آمنة من الناحية الوبائية، وأن الوصول من أراضيها يشكل مخاطر منخفضة لمزيد من انتشار COVID-19 فى مالطا.
ومنذ يوم الأربعاء 15 يوليو، أصبح سكان البلدان التالية مؤهلين الآن لدخول مالطا، لأغراض غير ضرورية، وهم أندورا، وأستراليا، وبلجيكا، وبلغاريا، وكندا، والصين، وإندونيسيا، واليابان، والأردن، ولبنان، وموناكو، والمغرب، وهولندا، ونيوزيلندا، والبرتغال، ورومانيا، ورواندا، وسان مارينو، وسلوفينيا، وكوريا الجنوبية، وتايلاند، وتونس، وتركيا، الإمارات العربية المتحدة، والمملكة المتحدة، وأوروجواى، ومدينة الفاتيكان.
تألفت القائمة السابقة التي دخلت حيز التنفيذ في 1 يوليو من البلدان التالية فقط: النمسا، كرواتيا ، قبرص ، جمهورية التشيك ، الدنمارك ، إستونيا ، فنلندا ، فرنسا ، المجر ، أيسلندا ، أيرلندا، إيطاليا، ألمانيا، اليونان ، لاتفيا ، ليتوانيا إسبانيا، وسويسرا ، ولكسمبرج ، والنرويج ، وسويسرا.
كما تم استئناف السفر الجوي والبحري بين مالطا و بلدان الممرات الآمنة المحددة ، بناءً على المعايير الوبائية ، اعتبارًا من 1 يوليو 2020.
ويُسمح بمثل هذا السفر فقط للأشخاص الذين يعيشون لمدة أسبوعين على الأقل في دول الممرات (بما في ذلك مالطا)، تشرح السلطات المالطية.