صور.. العالم هذا المساء.. العنف يهيمن على الاحتجاجات الأمريكية ضد العنصرية.. ومتظاهرو تايلاند يطالبون بتغيير الدستور وحكومة جديدة.. ورئيس وزراء بريطانيا يرسم ويلون وسط أطفال مدرسة.. ويتعهد بزيادة تموي

كثيرا من الأحداث التى يشهدها العالم، منها ما تم تسجيلة بمجموعة من الصور التي ترصد الحدث وتنقله أمام أعين الجميع، لذا يحرص انفراد على عرض عددا منها في العالم هذا المساء . العنف يخيم على الاحتجاجات فى الولايات المتحدة بسبب مسيرات عدم المساواة العرقية تجمع المئات من المتظاهرين في عدة ولاية أمريكية ، وأشعلوا النيران ودقوا الطبول وأقاموا أمسيات شعرية واستخدموا النار في التعبير عن غضبهم ضد الحكومة ضمن حملات الاحتجاج ، واستخدموا العنف أمام الشرطة ، وطلبت شرطة د من المتظاهرين المغادرة أو الاعتقال ، بسبب أعمال الشغب التي قام بها المتظاهرين فى عدة ولاية ومدينة أمريكية فى كلورادو وبورتلاند وسياتل. ونشرت وكالة الانباء الدولية "رويترز"، صورا للاحتجاجات التي شهدتها الولايات الأمريكية وذلك احتجاجا على مقتل مواطنين "سود" على يد رجال الشرطة. فيما خيم العنف على احتجاج ضد عدم المساواة العرقية فى بورتلاند، وتجمع العشرات من الأمهات فى المسيرة للفصل بين القوات الأمنية والمتظاهرين بعدما حاولت الشرطة وقف الشغب والعنف من جانب المتظاهرين. ورغم صدور قانون الحقوق المدنية الذى حقق المساواة القانونية بين المواطنين السود والبيض في الولايات المتحدة، لا تزال آثار الفصل العنصرى مستمرة فى أمريكا وتبرز آثارها فى شكل حادث مأساوى ضخم بين الحين والآخر، مثل حادث قتل الأمريكى جورج فلويد الذى أعقبته احتجاجات واسعة النطاق فجر مقتل جورج فلويد الأمريكى من أصل أفريقى لدى البعض زكريات الصراع الذى خاضه القدماء فى أمريكا لإلغاء العبودية وخاصة الرئيس الأمريكى أبراهام لنكولن. قوات الأمن تحاول تفرقة المتظاهرين بقنابل الغاز قوات الأمن تحاول تفرقة المتظاهرين بقنابل الغاز المتظاهرون يواجهون قوات الأمن العنف يخيم على احتجاج ضد عدم المساواة العرقية في سياتل العنف يخيم على احتجاج ضد عدم المساواة العرقية في سياتل العنف يخيم على احتجاج ضد عدم المساواة العرقية في بورتلاند أمهات يقفون بين الضباط والمتظاهرين خلال احتجاج ضد عدم المساواة العرقية في بورتلاند العنف يخيم على احتجاج ضد عدم المساواة العرقية في بورتلاند أمهات يقفون بين الضباط والمتظاهرين خلال احتجاج ضد عدم المساواة العرقية في بورتلاند العنف يخيم على احتجاج ضد عدم المساواة العرقية في بورتلاند اشتباكات بين أنصار الضباط وبين معارضين بمسيرة فى دنفر أنصار ضباط إنفاذ القانون ينظمون مسيرة في دنفر مظاهرات تايلاند تطالب بإسقاط الحكومة والعمل بدستور جديد خرج آلاف المتظاهرين في بانكوك في مظاهرات جديدة تنادي بإسقاط رئيس الحكومة التايلاندية برايوت تشان أوتشا ، وطالب المتظاهرون رئيس الحكومة بالتنحي والمطالبة بدستور جديد، وانتخابات جديدة، وإنهاء القوانين القمعية، ويعد هذا التصعيد هو الأكبر والأخطر ضد النظام الحاكم منذ تشديد الإجراءات لمواجهة فيروس كورونا. شهدت العاصمة التيلاندية بانكوك تجمعات كبيرة للمعارضين ويلوحون باللافتات ضد رئيس الوزراء التايلاندي برايوت تشان أوتشا تطالب بإسقاط الحكومة . وأوضحت المظاهرة، التي نظّمتها مجموعة شباب التحرير، الأكبر من نوعها منذ إعلان الحكومة حالة الطوارئ في مارس الماضي لمواجهة فيروس كورونا جونسون يشارك تلاميذ مدرسة الألعاب ويرسم ويلون ويتعهد بزيادة تمويل الأنشطة زار رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون مدرسة مدرسة ديسكفرى الإبتدائية فى منطقة كينت، واستمع لحدبث الطلاب وتفاعل معهم وشاركهم الألعاب أثناء زيارته للمدرسة، طما تابع الإجراءات الوقائية فى المدرسة للوقاية من كورونا ، وناقش الطلاب وشاركهم فى كافة الأنشطة المدرسية اليومية، معربا عن أمله فى عودة جميع المدارس فى الممملكة المتحدة. وأكد جونسون خلال جولته على وفاء الحكومة البريطانية بزيادة التمويل لكل طالب فى البلاد، وذلك فى ظل زيادة تمويل إضافية بقيمة 2.2 مليار جنيه استرلينى للمدارس فى إنجلترا، حيث نشر جونسون مقطع فيديو من الزيارة، عبر حسابه على "تويتر"، وكتب : "أنا هنا اليوم لزيارة مدرسة ديسكفرى الابتدائية، فى كينت، حيث كنت أتحدث مع الطلاب والمعلمين.. نحن نفى بوعدنا بزيادة التمويل لكل تلميذ لكل طالب، مع زيادة تمويل إضافية بقيمة 2.2 مليار جنيه استرلينى للمدارس فى إنجلترا" وعاودت بريطانيا، فتح المدارس، أول يونيو ، لأول مرة منذ إغلاقها قبل عشرة أسابيع بسبب جائحة فيروس كورونا، لكن العديد من أولياء الأمور يعتزمون إبقاء أولادهم فى المنازل وسط مخاوف من أن الحكومة تتحرك بسرعة شديدة ومع تخفيف إجراءات العزل العام الصارمة، تم فتح الفصول الدراسية لبعض التلاميذ الأصغر سنا إضافة إلى السماح باجتماع ما يصل إلى ستة أشخاص خارج المنازل فى انجلترا وإعادة فتح الأسواق واستئناف بعض الأنشطة الرياضية بدون جمهور والسماح إلى أكثر من مليونى شخص من الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس بقضاء بعض الوقت خارج المنازل.