استنكر الرئيس الفرنسى السابق فرنسوا هولاند أن نيس "ضربت مرة أخرى بالهمجية"، وكتب على حسابه الخاص بتويتر "مرة أخرى فرنسا تتعرض للهجوم من قبل الإرهاب والتطرف،" ومضيفا "الديمقراطية هي سلاحنا وستظل دائما الأقوى ضد أعدائها".
ويشار إلى أنه فى عهد رئاسة فرنسوا هولاند بدات فرنسا فى تلقى الهجمات الإرهابية التى بدأت بهجوم شارلى إيبدو فى عام 2015 ومن وقتها وتعانى فرنسا من الإرهاب.
وصفت جمعية أساقفة فرنسا (CEF) الهجوم بالسكين الذي أسفر عن مقتل ثلاثة في كنيسة نوتردام في نيس بأنه عمل "لا يوصف" ، وتمنت ألا يصبح "المسيحيون هدفًا للقتل".
وصرح المتحدث باسم الجمعية الأب هيجيز دي ووليمونت "لقد تأثرنا جدا ونعيش فى دهشة من هذا النوع من العمل الذي لا يوصف".
وأضاف: "هناك حاجة ملحة لمكافحة هذه الغرغرينا التي تتمثل فى الإرهاب والعمليات الإرهابية، بنفس الطريقة التي توجد بها ضرورة ملحة لإقامة أخوة في بلادنا بطريقة ملموسة".