عشيقة مارادونا السابقة تتحدث عن صحته: لم أعلم بمرضه.. لقد كان "ثورا"

تحدثت روسيو أوليفا عشيقة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو مارادونا أمام النيابة الأرجنتينية عن علاقاتها بالفتى الذهبى ، وذلك خلال التحقيق معها فى قضية وفاة مارادونا. وقالت أوليفا ، التى أمضت 6 سنوات فى علاقة مع مارادونا، فى مكتب المدعى العام فى سان إيسيدرو، حيث تم استدعائها للتحقيق معها ، إن "لا أعلم أن مارادونا يعانى من مشاكل صحية ..لا على الاطلاق بالنسبة لى كان ثورا ..كان دائما على ما يرام"، مشيرة إلى أنه خلال الوقت الذى كانا فيه معا لم تكن تعلم ما اذا كان فى الاساس يتناول أى دواء، وفقا لصحيفة "كلارين" الأرجنتينية. واعترفت أوليفا بمعرفة طبيب الاعصاب ليوبولدو لوكى، أحد المهنيين الصحيين السبعة المتهمين فى قضية وفاة مارادونا، ولكنها قالت "رأيته مرتين فقط". بالإضافة إلى ذلك، أخبرت أوليفا كيف بدأت علاقتها بمارادونا وقالت "التقيت به فى مار ديل بلاتا فى عام 2011 ، وفى 2013 ذهبنا للهيش معا فى دبى ، حتى أنه لا اتذكر نحن انفصلنا فى عام 2017 أم فى 2018". وأضافت أوليفا: "منذ أن كانت العزلة بسبب فيروس كورونا، لم أستطع رؤيته، ولكنا كنا نتواصل عبر الرسائل ن وكانت آخر مرة رأيته كان فى بداية ازمة انتشار كورونا". وأضافت: "أردت أن أذهب لرؤيته في بلده ، حيث كان في بيلا فيستا ، لكن الحارس لم يسمح لي بالمرور بسبب إجراءات العزل. لقد اتصلت بعد ذلك مرتين أخريين ،وكنا على تواصل عن طريق الرسالة ، أو من خلال مكالمة ، ولكن لا شيء أكثر، وكانت المحادثات تدور حول حالته". وردا على سؤال عن تصريحات المحامى ماريو بودرى ، الذى يعتنى الآن بديجيتو فيرناندو، نجل مارادونا ، والذى قال فى وقت سابق إن "حبه لروسيو أوليفا والحجر الصحى اسباب وفاة مارادونا "، قالت أوليفا "اعتقد أن بودرى كان يقصد أن مارادونا افتقدنى كثيرا ، لكن لا أحد يموت من الحب، ومن المستبعد جدا أن علاقتى بمارادونا تكون السبب فى وفاته".



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;