سوار مارى أنطوانيت فى مزاد.. وخبراء: سعره قد يصل لـ4 ملايين دولار

من المقرر طرح "أساور" كانت تخص اثنتين من أكثر النساء شهرة في أوروبا في مزاد في جنيف، ومن المتوقع أن تجلب المجوهرات المملوكة لآخر ملكة فرنسا، مارى أنطوانيت، ودوقة وندسور واليس سيمبسون البريطانية الملايين بعد أن حظيت باهتمام كبير من هواة جمع المجوهرات، وفقًا لدار كريستيز للمزادات. يتكون سوار ماري أنطوانيت من ثلاثة خيوط من الماس ويحتويان على 112 حجر، وقدرت دار كريستيز للمزادات أن قيمته تتراوح بين مليوني دولار و 4 ملايين دولار، وقال ماكس فوسيت، رئيس قسم مجوهرات كريستيز في جنيف: "العثور على قطعة تاريخية يمكن تتبعها لأكثر من 200 عام أمر نادر للغاية". واشترت الملكة مارى أنطوانيت الأساور في عام 1776، بعد عامين فقط من توليها العرش مع زوجها الملك لويس السادس عشر ومع الثورة الفرنسية أرسلت أنطوانيت صندوقًا إلى سفيرة الإمبراطورية النمساوية لحفظه في عام 1791 وعندما تم فتحه في النهاية بعد قطع رأسها في عام 1793 ، تم اكتشاف السوار ومن ثم تسليمه لابنة أنطوانيت. وسينضم إلى الأساور فى المزاد يوم الأربعاء سوار من الياقوت والألماس كان فى السابق مملوكًا لدوقة وندسور، أعطى دوق وندسور السوار، إلى زوجته سيمبسون بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لهما في يونيو 1938 أثناء إقامتهما في فرنسا ونقش الملك السابق عليها "في ذكرى 3 يونيو الأولى لنا". وتم طرح مجموعة مجوهرات الدوقة لأول مرة في مزاد عام 1987 بعد وفاتها، حيث بيعت بأكثر بكثير مما كان متوقعًا في الأصل، وقدرت دار المزادات أن السوار المصنوع من الياقوت والألماس يمكن أن يباع بما يتراوح بين 1.10 مليون دولار و2.19 مليون دولار.






الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;