نظرية المؤامرة الملكية.. هل جسد الملكة إليزابيث ليس فى نعشها؟

بعد وفاة الملكةإليزابيث الثانيةالأسبوع الماضى عن عمر يناهز 96 عامًا، غمر قادة العالم والمواطنون العاديون الإنترنت حدادًا، لكن كذلك فعل منظرو المؤامرة، بما فى ذلك بعض الذين يزعمون أن جثة الملكة الراحل ليست فى الواقع فى التابوت حسبما نشر موقع newsweek. ومن المقرر أن تقام جنازة الملكة الرسمية يوم الاثنين، وفقا لموقع العائلة المالكة وتم نقل نعشها من قصر باكنجهام إلى قصر وستمنستر، حيث ستظل فى الولاية لعدة أيام حتى يتمكن الجمهور من توديعهم وإحترامهم، ومع ذلك، فإن البعض على مواقع التواصل الاجتماعى ينغمس فى فكرة أن النعش الملكى فارغ بالفعل. فعلى سبيل المثال، نشر أحد المستخدمين يوم الأربعاء أنه سمع أن الملكة ربما كانت تستريح فى مكان ما خارج تابوتها الذى يواجه الجمهور، ونشر آخر تساؤل لماذا يتم التجول بجثمان الملكة بالتأكيد هى ليست فى النعش. وكتب أحد الأشخاص ردًا على ذلك، "يجب أن أعترف أننى تساءلت عما إذا كان الأمر كذلك أم لا أعتقد أنه كابوس أمنى هائل حيث يتم نقل جثتها من أحد أطراف المملكة المتحدة إلى أخرى بينما يتم بث الرحلة بأكملها عبر التلفزيون الدولى، أتخيل ما إذا كانت بعض المنظمات الإرهابية تريد اعتراض التابوت واحتجازه للحصول على فدية، كل هذا جعل الأمر أسهل بكثير بالنسبة لهم للقيام بذلك! " ومع ذلك، رفض المستخدمون الآخرون الفكرة، ورد آخر "سيتم تحنيطها وهى مبطنة بالرصاص"، فى حين أصر أحد مستخدمى تويتر على أن "التابوت فارغ" عند الرد على مقال نشرته هيئة الإذاعة البريطانية حول وصوله إلى قصر باكنجهام، معلقين "من سيرغب فى إخضاع أمهم المتوفاة من خلال كل ذلك ذهابًا وإيابًا؟"، وكتب مستخدم" إنه مجرد إجراء شكلى للجمهور، الملكة فى مأمن وبصحة جيدة فى مشرحة فى مكان ما حتى يوم جنازتها الفعلية نأسف على خيبة الأمل".




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;