"التعاون الإسلامي" تستنكر التطورات الأخيرة في بوركينا فاسو وتدعو إلى الحوار

تابعت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن كثب وبقلق التطورات الأخيرة للوضع الاجتماعي والسياسي والأمني ​​في بوركينا فاسو التي أدت إلى تغيير بالقوة على رأس الدولة، في 30 سبتمبر 2022، وفق بيان منظمة التعاون الاسلامي. واستنكرت الأمانة العامة هذا التغيير الجديد بالقوة على رأس الدولة في الوقت الذي يلتزم فيه المجتمع الدولي، بما في ذلك منظمة التعاون الإسلامي، بدعم بوركينا فاسو في قيادة انتقال سياسي سلمي من شأنه أن يؤدي إلى انتخابات نزيهة وحرة وذات مصداقية. ودعا الأمين العام لمنظمة التعاون الاسلامي، حسين إبراهيم طه، إلى الهدوء والتمسك بروح الحوار والمسؤولية لتحقيق ما يتطلع اليه شعب بوركينا فاسو من أمن واستقرار ووحدة وعودة سريعة إلى النظام الدستوري. وتواصل منظمة التعاون الإسلامي التزامها بدعم بوركينا فاسو في هذا الاتجاه.



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;