زلة لسان جديدة للرئيس الأمريكى بايدن خلال حواره مع قناة تلفزيونية.. فيديو

سقط الرئيس الأمريكى جو بايدن (80 عاما)، والذى يسعى لولاية ثانية فى عام 2024، فى زلة لسان جديدة خلال مقابلة مع قناة "إم إس إن بى سي" التلفزيونية، وخلال المقابلة، حث بايدن على الحيلولة دون فوز الرئيس الأسبق باراك أوباما فى الانتخابات الرئاسية المقبلة فى البلاد. وقال بايدن خلال المقابلة: "لا يمكننا أن ندع أوباما.. لا يمكننا أن ندع الرجل الذى كان رئيسا قبل 4 سنوات، يفوز بهذه الانتخابات ويصبح رئيسا مرة أخرى"، فى إشارة إلى سلفه دونالد ترامب. Q: "You talk about fighting for the soul of America, but...hate crimes are on the rise, random acts of gun violence, women are under attack—" Biden's staffer interrupts, but he answers anyway by starting to say "we can't let Obama" be president again. pic.twitter.com/bue27GSz1S — RNC Research (@RNCResearch) May 6, 2023 وعندما سئل عن جوانب اختلافه عن ترامب، أجاب بايدن أنه يختلف عنه "فى كل شيء". الجدير بالذكر، أن باراك أوباما تولى رئاسة الولايات المتحدة من عام 2009 إلى عام 2017، لولايتين متتاليتين، ولم يكن بإمكانه الترشح لولاية جديدة. وكان بايدن يشغل منصب نائب الرئيس فى إدارة أوباما. وصرّح بايدن فى أول مقابلة له منذ إطلاق حملته الأسبوع الماضى رسميا "لقد اكتسبت مقدارا كبيرا من الحكمة وأعرف أكثر من الغالبية العظمى من الناس". وأضاف بايدن، وهو ديمقراطى سيبلغ 86 عاما فى نهاية فترة ولاية ثانية: "أنا أكثر خبرة من أى شخص سبق له الترشح للمنصب (الرئاسة). وأعتقد أننى أثبتت أننى كنت مشرّفا وكفؤا أيضا". ونادرا ما يتطرّق جو بايدن إلى مسألة سنّه التى تعتبر عائقه الرئيسى لدى الناخبين. وفى العام 2024، قد يواجه مجددا الجمهورى دونالد ترامب البالغ الآن 76 عاما، فى السباق إلى البيت الأبيض.



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;