بوق توت عنخ آمون يثير إعجاب "ذا صن": استخدامه يتسبب فى إشعال الحروب

احتفى موقع " ذا صن"، بمقتنيات الملك توت عنخ آمون، بعد افتتاح معرضه فى لندن، وخاصة "الأبواق" التى يشاع بأنها تثير صراعاً مميتاً وحروب يقدم المعرض المقام فى "ساتشى" بلندن، ما يقرب من 150 قطعة أثرية مثيرة للإعجاب من داخل مقبرة الفرعون المصرى الأكثر شهرة فى العالم. وكان عالم الآثار الأمريكي هوارد كارثر، مكتشف مقبرة الفرعون الذهبي، قد عثرعلى البوق العسكري الفضى في صندوق خشبى ملون من داخل قبر توت عنخ آمون. ووجد "كارتر"، اثنين من الأبواق، واحد مصمم من الذهب، والثانى مصمم من الفضة والبرونز، مزينة بأزهار اللوتس والآلهة المصرية. وألقى موقع "ذا صن" الضوء على بعض الالغاز المرتبطة بـ "البوق البرونزى، حيث قال، إن هيئة الإذاعة البريطانية، استطاعت أن تقنع مصلحة الآثار المصرية بالمشاركة فى البث، وقبل العزف بخمس دقائق انقطعت الكهرباء وانطفأت الأضواء من كل الأجهزة المصاحبة لكل الأفراد الذين كانوا موجودين لتسجيل هذا الحدث المهم، ثم نجح العزف بعد ذلك، وظل العزف على البوق لمدة 5 دقائق متواصلة. ولكن أثناء النفخ حلت ثانية بدايات اللعنة بالحدث، وانكسر البوق. وتم إصلاحه، ونجحت عملية تسجيل الصوت وبعد البرنامج بأشهر، قامت الحرب العالمية الثانية. واستطرد الموقع، بعض من الألغاز المرتبطة بوق توت عنخ آمون، أن حاول أحد أمناء المتحف المصرى بالتحرير، إنكار فكرة وقوع الحروب والكوارث بعد النفخ فى البوق، معتبرًا إياها خرافة، فقام بالنفخ فى البوق سنة 1967، بعدها قامت حرب 1967 بين العرب وإسرائيل. وتابع الموقع، أنه يمكن للزائرين سماع صوت البوق عبر الدليل الصوتى لمعرض توت عنخ آمون، في لندن، مضيفين أن الدكتور طارق العوضى أخبر جميع الزوار أنهم في زيارة آمنه للاستمتاع وإظهار سحر وجمال توت عنخ آمون.






الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;