100 نجمة على غلاف طبعة جديدة لـ رواية برازيلية.. تعرف على السبب

أصدارت دار نشر دار new direction طبعة خاصة من رواية "ساعة النجمة" للكاتبة البرازيلية كلاريس لسبكتور، ووضعت على الغلاف 100 نجمة.. فما السبب فى ذلك؟ نشرت صفحة "الكتبجى" على موقع التواصل الاجتماعى تويتر صورة الغلاف الجديد، وبررت ذلك بأن دار النشر تحتفل بمرور 100 سنة على ميلاد كلاريس لسبكتور، و كلاريس ليسبكتور هى كاتبة برازيلية عرفت برواياتها المبتكرة وقصصها القصيرة، ولدت لعائلة ليتوانية يهودية فى منطقة فولينيا غرب أوكرانيا، انتقلت عائلتها إلى البرازيل عندما كانت كلاريس رضيعة. نشأت كلاريس فى مدينة ريسيفى شمال غرب البرازيل، حيث توفيت والدتها وهى فى التاسعة من عمرها، بعد ذلك انتقلت العائلة إلى العاصمة ريو دى جانيرو وهى فى سن المراهقة، خلال دراسة كاريس فى كلية الحقوق فى ريو دى جانيرو بدأت بنشر أول أعمالها الصحفية فى بعض الصحف والمجلات وأيضاً بعض قصصها القصيرة. قفزت كلاريس فى ميدان الشهرة بعد كتابتها لأولى رواياتها بالقرب من القلب المتوحش (Perto do Coração Selvagem) كتبت روايتها هذه على طريقة تيار الوعى أسلوباً ولغةً والذى اعتبر ثورياً آن ذاك فى البرازيل، وغادرت البرازيل فى عام 1944 بعد زواجها من دبلوماسى برازيلى وقضت العقد والنصف التالى من حياتها فى أوروبا والولايات المتحدة، بعد عودتها إلى ريو دى جانيرو فى عام 1959 بدأت بإنتاج أكثر أعمالها شهرة ومن ضمنها: الروابط العائلية (Laços de família) ، العاطفة وفقا ل G.H. ، وأيضاَ التحفة الأدبية قنديلة البحر (Água Viva). فى العام 1966 أصيبت كلاريس فى حادث وقضت العقد الأخير من حياتها فى ألم مُتتابع وبقيت تكتب وتنشر رواياتها بشكل ثابت حتى موتها المبكر فى العام 1977، كانت كلاريكس محور العديد من الكتب ، وذكرها فى الأدب والموسيقى البرازيلية شائع جداً .




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;