رياض السنباطى وأحمد شوقى.. الموسيقار يهدى كوكب الشرق 10 قصائد لأمير الشعراء

تمر اليوم ذكرى رحيل الموسيقار الكبير رياض السنباطى (1901-1981) واشتهر رياض السنباطى بتفرده فى تلحين القصيدة العربية. ورياض السنباطى من مواليد مدينة فارسكور بمحافظة دمياط، وكان والده يغنى فى الموالد والأفراح والأعياد الدينية فى القرى والبلدات الريفية المجاورة، وقد أدرك موهبة ابنه مبكرًا فشجعه، وعرف باسم "بلبل المنصورة". تتجاوز أعمال رياض السنباطى الفنية حاجز الألف لحن، وكان رصيد أم كلثوم منها 282 أغنية وقصيدة، تضم أيقوناتها الشهيرة "أراك عصى الدمع، ولسه فاكر، وحيرت قلبى معاك، وأقولك ايه عن الشوق، وليلى ونهاري، وطوف وشوف، والأطلال". وفيما يتعلق بأكير الشعراء أحمد شوقى، فقد لحن رياض السنباطى جميع القصائد التى غنتها أم كلثوم من شعر أحمد شوقي، ومجموعها 10 قصائد، وبدأ تقديم مجموعة من تلك القصائد عام 1946، وهى سلوا كؤوس الطلا، سلوا قلبي، السودان، نهج البردة، ولد الهدى. وتلتها مجموعة من القصائد فى الأعوام التالية، وهي: اتعجل العمر، إلى عرفات الله، بأبى وروحى الناعمات، الملك بين يديك، النيل (من أى عهد).



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;