السنغال أسود الترنجا.. بلاد النهر يعود وجودها إلى عصر ما قبل التاريخ

يخوض المنتخب السنغالى، مباراة مصيرية أمام نظيره الإكوادوري من أجل حجز بطاقة التأهل إلى دور الـ 16 من بطولة كأس العالم 2022، المقامة بالعاصمة القطرية الدوحة، حيث يحتاج "أسود الترنجا" إلى الفوز في الجولة الأخيرة لبلوغ الدور ثمن النهائي، أو التعادل مع انتظار خسارة هولندا من نظيره القطري في المباراة التي تقام في نفس التوقيت. وتم تسمية السنغال نسبة إلى نهر السنغال، وأصل الكلمة من الذي المتنازع عليها، إحدى النظريات الشعبية (ديفيد بايلت المقترحة في عام 1853) هو أنه ينبع من الولوف جال عبارة سونو، وهو ما يعني «زورقنا» (أو بروج)، الناتجة عن سوء الفهم بين القرن 15 البحارة البرتغاليون والولوف الصيادين. وتتابع «زورقنا» نظرية احتضنت شعبيا في السنغال الحديث عن سحرها واستخدامه في الطعون إلى التضامن الوطني (مثل «نحن جميعا في نفس الزورق») كثيرا ما سمعت في وسائل الإعلام. ويعتقد المؤرخون المعاصرون أن الاسم ربما يشير إلى صنهاجة والبربر الذين يعيشون على الجانب الشمالي من النهر. وهناك نظرية المنافسة هو أنه مستمد من مدينة من القرون الوسطى من قبل الجغرافي العربي البكري وصفها في 1068 كما تقع على مصب النهر. بعض الناس سيرير من الجنوب يعتقدون مشتق اسم النهر من مجمع سيني المدى سيرير (الإله الأعلى في سيرير الدين) ويا غال (معنى «الجسم من الماء»). تشير الاكتشافات الأثرية في جميع أنحاء المنطقة إلى أن السنغال كانت مأهولة في عصور ما قبل التاريخ، وأنها سكنها باستمرار جماعات إثنية مختلفة. تم إنشاء بعض الممالك في القرن السابع: تكرور في القرن 9، نامانديرو (وو) وإمبراطورية جولوف خلال القرنين 13 و 14. كانت السنغال الشرقية جزءا من الإمبراطورية الغانية.



الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;