الفاتيكان يعيد 3 قطع أثرية من البارثينون إلى اليونان

أعاد الفاتيكانثلاثة أجزاء من منحوتات البارثينون إلى اليونان في خطوة قد تزيد الضغط على المتحف البريطاني لفعل الشيء نفسه، حيث تم إنشاء المنحوتات التي تمثل حصانًا ورأسين من الذكور، فى الأصل كجزء من معبد البارثينون الشهير في أثينا، لكن تم الاحتفاظ بها في متاحف الفاتيكانلأكثر من قرنين،وفقا لموقع "ديلى ميل" البريطانى. تمت مناقشة عودتهم خلال زيارة قام بها البابا فرانسيس إلى أثينا قبل عامين، وستتم إضافتهم قريبًا إلى المجموعة في متحف أكروبوليس، وقد رحبت الحكومة اليونانية بالقرار التي تخشى إعادة القطع التاريخية المنهوبة على مر القرون لحفظها في مكان آمن. حضر المطران بريان فاريل، سكرتير تعزيز الوحدة المسيحية، حفلًا أمس في متحف الأكروبوليس في أثينا، حيث أعيدت القطع الأثرية إلى المنزل، وقال: "إن إهداء أجزاء البارثينون، التي ظلت محتجزة في متاحف الفاتيكان لأكثر من قرنين من الزمان، تُظهر نفسها كإشارة كنسية وثقافية واجتماعية للصداقة والتضامن مع شعب اليونان". ووفقًا لموقع متاحف الفاتيكان على الإنترنت، فإن القطع الرخامية من البارثينون، إحدى أعاجيب العالم القديم، تشمل رأس حصان، أحد الخيول الأربعة التي ترسم عربة أثينا الأسطورية، إنه يأتي من الواجهة الغربية للمبنى، حيث ظهر أثينا وبوسيدون - إله البحر - يتنافسان على السيطرة على المدينة. والثاني هو رأس صبي صغير يعتقد أنه تم تصويره وهو يحمل صينية من الكعك النذري تم تقديمها خلال موكب لإحياء ذكرى تأسيس أثينا، والأخير هو رأس ملتحي من منطقة من المبنى تتميز بمعركة بين Lapiths ، مجموعة أسطورية من الناس، والقنطور - مخلوقات جزء منها حصان ، جزء رجل.




الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;