كيف كانت أدوات الحياة اليومية لدى الرومان قديمًا؟ موقع أجنبى يستعرضها

كانت اليونان القديمة مهد الحضارة الغربية، وهب الإغريق العالم بشعر ملحمي لهوميروس، وفلسفة أفلاطون وسقراط، والمعابد ذات الأعمدة الفخمة، ولكن كيف كانت حياة الرومان قديما؟، هو ما نستعرضه خلال السطور التالية وفقا لما ذكره موقع هيستورى.. تماثيل الحماية كان المنزل مركزًا للحياة اليونانية القديمة وكان التماثيل تحمي المنزل وتطلب سكانه القرابين والصلوات اليومية للمعبودات، بالإضافة إلى مذبح عائلي صغير في الفناء، وضع الإغريق القدماء أشياء خاصة عند مدخل المنزل "لحمايته من الأرواح الشريرة أو الطاقات الخطرة". الدرع اليوناني: أسبيس إذا كنت جنديا في الجيش اليوناني، فإن سلاحك اليومي الأساسي كان درعا خشبيا بسيطا يسمى أسبيس، تم اختراع هذا الدرع المستدير في القرن 8 قبل الميلاد وانتشر عبر البحر الأبيض المتوسط بسبب ابتكار يغير قواعد اللعبة: كان للظهر الجلدي للدرع قبضتان، واحدة لتأمين الكوع والثانية لليد. ملابس "البيبلوس والشيتون" في الفن والنحت اليوناني القديم ، كان العري هو القاعدة، ولكن في الحياة اليومية كان الناس يرتدون الملابس بالتأكيد، كانت جميع الملابس في اليونان القديمة مختلفة في نفس الموضوع قطعة كبيرة من القماش - عادة من الصوف، ولكن في بعض الأحيان من الكتان أو القطن - كانت مطوية مثبتة في شكل مريح وعصري. كان معظم اليونانيين يرتدون سترة، وهو في الأساس قميص طويل يصل إلى منتصف الفخذ، وسيقومون بربطه حول الخصر بنوع من الخيط أو الحبل، يمكن أن يكون الكيتون بمثابة ثياب داخلية لطبقات إضافية من الملابس، مثل عباءة تسمى الهيماتيون - أو يمكن ارتداؤها بمفردها، كانت النساء يرتدين سترات طويلة، ولكن أيضًا نوعًا من الفساتين بطول الكاحل يسمى بيبلوس، وقد تم صنع البيبلوس من قطعتين من القماش مشبوكين أو مثبتين معًا عند الكتفين. أوعية التخزين الخزفية: أمفورا تم العثور على حطام السفن اليونانية والرومانية القديمة مع وجود الآلاف من حاويات التخزين الخزفية على متنها، وتم استخدام الأواني الخزفية في كل جانب من جوانب الحياة اليونانية القديمة تقريبًا، للشرب والخلط والتقديم والنقل ولكن بشكل خاص لتخزين المواد الغذائية القيمة مثل الحبوب والحليب وزيت الزيتون والنبيذ، كان وعاء تخزين السيراميك الأكثر شيوعًا هو الأمفورا، وهي حاوية ذات مقبضين تضاعفت أيضًا كمقياس للحجم.