قرأت لك.. "تقوية الروابط بين المدرسة والأسرة" يؤكد: تابع أولادك داخل الفصول

صدر حديثا عن مجموعة النيل العربية للنشر والتوزيع الطبعة العربية لكتاب "تقوية الروابط بين المدرسة والأسرة"، لريكاردو وكيم لوبلانك. ويتناول الكتاب مزايا المشاركة القوية للأبوين فى المدارس، وفى حين يستعرض ريكاردو نجاحه الباهر فى الاستفادة من المشاركة العائلية بوصفها الأداة الرئيسة لإحداث نقلة نوعية مهمة فى المواقع المدرسية الصعبة، تستعين كيم بخبرتها العميقة للتأكد من استفادة كل الطلاب من مزايا المشاركة الإيجابية للأبوين، ولذلك يزود هذا الكتاب المربين والمعلمين بأدوات فعالة من شأنها تحويل المشاركة العائلية المحسنة إلى واقع ملموس فى جميع المواقف والمناسبات. كما يعتبر الكتاب سلسلة للمبادئ الأساسية للمديرين، يصف المؤلفان الدور المحورى الذى تلعبه المشاركة العائلية فى إنجاز الطلاب، وعلى أثر ذلك يقدم الكتاب استراتيجيات عديدة للوصول إلى أفراد العائلة وحثهم على المشاركة فى تعليم أبنائهم وبناتهم وفى الحياة المدرسية. ومن بين قوائم الفحص والمراجعة والاستبيانات والنشرات العديدة القابلة للنسخ التى يزخر بها هذا الكتاب، توجد نماذج لبعض النصوص التى تعمل على توجيه طاقم عمل المدرسة عند إجراء اتصالات هاتفية مع أولياء الأمور لإبلاغهم بأخبار سيئة أو أخبار سارة على حد سواء. سيتعلم قادة المدارس بدءًا من مرحلة رياض الأطفال إلى المرحلة الابتدائية كيفية تحقيق الآتى: التغلب على مفاهيمهم السيئة وأفكارهم النمطية المسبقة عن العلاقة بين المدرسة والأسرة، تنظيم لقاءات فعالة بين أولياء الأمور والمدرسين، وبين أولياء الأمور والمديرين، طلب الدعم من قادة المجتمع والشركات، إعداد خطة ناجحة بالفعاليات والمناسبات سواء الخاصة بالعائلات أو المدارس، وزيارات المدرسين للمنازل، استخدام الوسائل الإعلامية والتكنولوجيا لزيادة المشاركة العائلية، التواصل مع العائلات التى يصعب الوصول إليها.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;