بعد "الملك".. عبير فؤاد تفسر أفعال محمد رمضان: الجوزاء وراء تراجع شعبيته

نمبر ون، والملك، والأسطورة، كثير من الألقاب التى أطلقها محمد رمضان على نفسه، ورددها البعض لتجده من وقت لآخر يستزيد منها فبعد أن هاجمه الكثيرون على القيام بأدوار البلطجة بعد مجموعة أفلام عبده موتة، والألمانى، وقلب الأسد، والتصقت تهمة نشر أعمال العنف فى الشارع المصرى بين الشباب بمحمد رمضان، لاسيما فى الأحياء الشعبية التى يقلده بها الأطفال والشباب، ومحاولته لتغيير جلده فى الدراما إلا أن الأمر انقلب رأسًا على عقب فور دخوله فى سلسلة من المهاترات لإثبات أنه الأفضل، ليتباهى بما لديه من أموال. وليقسم للجميع أنه رقم واحد فى الساحة الفنية، وأن لا أحد حقق ما وصل إليه، الأمر الذى فاق القدر المعقول من المبالغة، ولهذا تحلل خبيرة الأبراج عبير فؤاد سر أفعال محمد رمضان، المولود فى يوم 23 مايو، ما يعنى أنه من مواليد برج الجوزاء، ولهذا يتسم بشخصية هوائية مندفعة فى كثير من الأوقات، كما أن أبناء هذا البرج أيضًا مشهورين بالتقلب والمزاجية. وتقول خبيرة الأبراج، إن شخصية الجوزاء تعشق الجدال بشكل كبير جدًا، فهو شخصيته مستفزة، وبسبب تسرعه وتهوره يخسر أشياء كثيرة، ومن عيوبه أنه متسرع ومتهور، ويثير العداوات ضده بشكل مبالغ فيه. وتوضح خبيرة الأبراج، أن ميلاد الفنان محمد رمضان فى يوم 23 مايو يعنى أنه يتمتع بقوة سحر كبيرة، ولكن إذا أصابه الغرور سيخسر وتضيع كأنها لم تكن من الأساس، وقد يرجع تباهيه بما لديه من ممتلكات وحيوانات فى أغانيه المختلفة إلى حبه للجمال إضافة إلى أنه يمتلك شخصية تتمتع بالحس الصحفى العالى فيعرف كيف يثير الجدل و"يعمل فرقعة قوية"، وهو يريد كل شىء فى وقت واحد وإذا أراد ذلك سيخسر كل ما لديه، وعليه أن يستمع لنصائح بعض الأشخاص المخلصين. وتذكر خبيرة الأبراج، أن "رمضان" يشعر هذا العام فى كثير من الأحيان بالتشتت والتشوش، ومع ذلك لديه علاقات اجتماعية كبيرة ومتشعبة تجعله يتمكن من حل مشاكله، ولهذا عليه أن يوسع من دائرة المعارف، ويتوقف عن أفعاله هذه كى لا يتخذها البعض عليه بشكل سلبى. وتؤكد خبيرة الأبراج، أن الشمس فى منزل العلاقات لدى محمد رمضان ولهذا فهى تمنحه علاقات جيدة، ولكن عطارد يتراجع لديه ولهذا سيجد علاقات أخرى تبتعد، فجزء كبير من الجمهور يتخلى عنه، كما تشتد فترات الهجوم عليه فى شهر نوفمبر المقبل وذلك ابتداء من يوم 8 بسبب مواجهة المشترى لبرجه ما يعنى مواجهته لإحباطات.