"النصف ترابيزة" حل مثالى لتوفير المساحة وديكور أنيق.. صور

تعانى غالبية المنازل الحديثة من قلة المساحة لذا يقدم مصممو الديكور المزيد من الأفكار والحلول لهذه المشكلة، وللاستفادة من كل سنتيمتر فى الغرفة دون أن تصبح متكدسة، تأتى هذه الأفكار المميزة التى أصبحت اتجاهًا شائعًا الآن وهى الطاولة النصفية التى تقف على ساقين فقط من الجهة الأمامية وتثبت إلى الحائط من الجهة الأخرى. استخدامات الطاولة النصفية ووفقًا لمجلة "digsdigs" للديكور فإن هناك العديد من الاستخدامات لهذه الطاولة النصفية، الأكثر شعبية منها استخدامها كركنة لوضع الأشياء المهمة مثلاً بالقرب من باب الشقة لوضع المفاتيح والمحفظة وأى شىء تحتاج لتذكره عند الخروج من البيت، ويمكن تزويدها بخطاف لتعليق المعطف لتذكره عند الخروج. يمكن استخدامها فى الأركان أيضًا لمجرد الديكور، فتوضع عليها إطارات للصور وشمعدان وغالبًا ما تقترن هذه الطاولة النصفية فى الأركان بمرآة فوقها. ويمكن تثبيت طاولة نصفية فى غرفة المعيشة وتثبت أعلاها شاشة تلفزيون، لأن وضع طاولة كاملة أسفل التليفزيون يستهلك مساحة كبيرة. ولا يقتصر استخدام الطاولات النصفية على مجرد الديكور والزينة بل يمكن أن تكون حلاً عمليًا فى غرفة نومك الضيقة بتثبيتها إلى جوار السرير أو فى الشرفة الضيقة ويمكن فى هذه الحالة أن تكون قابلة للطى والفرد. الطاولات النصفية أيضًا يمكن استخدامها كمكتب للعمل أو المذاكرة وهى مناسبة جدًا للمطبخ بحيث تستخدم لتناول الطعام فوقها. كيف تحصل على طاولة نصفية؟ للحصول على طاولة نصفية أمامك خيارين إما إعادة تدوير قطع أثاث قديمة فيمكنك أن تصنعها من الطاولات القديمة فى منزلك وتستخدم كل نصف فى مكان مختلف، أما الخيار الثانى فهو تصنيعها خصيصًا للمكان الذى تريده. ويمكن صناعة الطاولة النصفية بأشكال متنوعة كأى طاولة أخرى فإما تكون مستديرة أو مربعة أو مستطيلة.


























الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;