قبل ذكرى 25 يناير.. سألنا البنات ليه بيحبوا الظباط؟

غدا تحل الذكرى السادسة لثورة "25 يناير"، وبمناسبة هذه الذكرى أراد انفراد سؤال بعض الفتيات لماذا دائمًا ما يفضلن الارتباط "بالظابط"، حيث يعد الضابط فتى أحلام الكثير من البنات، وهناك دراسة نشرتها مجلة " Evolution and Human Behaviour"، وضحت خلالها لماذا تميل النساء إلى الارتباط برجال الشرطة أو العساكر، وكانت النتيجة كالتالي: السلطة وجود شخص يتمتع بسلطة عليا أمر مثير للإعجاب، وهو يعطي الأوامر ويطاع مباشرة دون نقاش، السلطة مصدر قوة، تشعر معها بالفخر لذلك يجذبها الضابط أو الجندي وتسعى للتعرف عليه. الشعور بالأمان يستطيع الظابط حماية الفتاة التي يحبها، هكذا ترى الفتيات فهو مدرب على القتال والتعامل مع المجرمين واللصوص، وبالتالي لن يجرؤ أحد على الاقتراب منها أو إلحاق الأذى بها. جسمه رياضي أي ضابط مهما كانت رتبته يتمتع بلياقة عالية وشكل جذاب، وتلك من أهم المميزات التي تبحث عنها الفتاة، للتباهي بها بين صديقاتها، ووسط عائلتها. وسأل انفراد بعض البنات "ليه تحبي الارتباط بظابط ؟؟"، والردود كانت كالآتي: "داليا طه ابو العلا"، وهي طالبة في الفرقة الثالثة في كلية الاقتصاد المنزلي، كان ردها على السؤال: "الظابط بيتمتع بحاجات مش موجودة في أي وظيفة تانية، زي السلطة مثلا، والشكل طبعا، فدايما تلاقي الظابط محافظ على جسمه وشكله". أما " أماني عليوي" الحاصلة على بكالوريوس زراعة، فكان ردها مفاجئا ومختلفا تماما، فقالت: الارتباط بالظباط مجرد منظرة ووجاهة بين الناس مش أكتر من كدة، لكن هو في الأول والآخر بني آدم عادي زيه زي غيره. "هاجر خليفة" طالبة في كلية تجارة جامعة عين شمس، كان ردها على هذا السؤال: "الأفلام كانت أحد الأسباب اللي خلت البنات يحبوا الارتباط بالظباط، وانا عن نفسي فيلم "تيمور وشفيقة" حببني جدا في شخصية الظابط".








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;