زى ما يكون بشر حقيقيين.. منحوتات لأشخاص تثير فضول المواطنين بالشارع

الفنان الأمريكي مارك جنكينز هو الذى وراء المنحوتات من الشخصيات المجهولة بالشوارع والتي ظهرت في مدن حول العالم، حيث نظم منحوتات استفزازية، وتبدو نابضة بالحياة غالبا ما تكون انتقادات اجتماعية تهدف إلى تحدي المشاهد للتشكيك في واقعهم، وفيما يسميه المسرح الحضري، تثير هذه المنحوتات الواقعية مجموعة من ردود الفعل التي تحول منشآته إلى فن أداء متعدد الطبقات. تميل الفكرة المستمرة لأعمال جينكين نحو الأشخاص المكتئبين، وقال غالبًا ما يميلون إلى أن يكونوا أفراد مهمشين، وأحيانًا في حالات وحيدة، لذلك فهي شعرية ولكنها مظلمة أيضًا. وعلى سبيل المثال، يحمل الرجل الموجود في النهر مجموعة من البالونات الملونة التي تحاول تقريبًا إخراجه بطريقة سحرية. وبدأ جينكينز مسيرته الفنية في الشوارع عام 2003 بوضع شخصية في مكب نفايات في ريو دي جانيرو للفت الانتباه إلى محنة الأطفال المشردين في الشوارع، ومنذ ذلك الحين، عرض الفنان المبتكر أعماله في أماكن شهيرة مثل معارض لازاريدس وكونستال فيينا وتمول حكومياً في مدن حول العالم. The Urban Theatre هو مجال دراسة جينكينز، وأوضح أنه يحب جعل الناس يتساءلون عن محيطهم، ما هو حقيقي وما هو غير ذلك، وفى هذه الأيام، يتم دفن الناس في هواتفهم المحمولة وأردت فقط أن أجعلهم يبحثون عنها، في البداية، كنت أجمع بيانات اجتماعية عن ردود أفعال الناس، لكن بعد ست سنوات، هذه الصور تدور حول التقاط لحظة سحرية، حسبما نشر موقع "bored panda".




















الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;