القطة ريجبى تسافر حول العالم باليخت ولها 42 ألف متابع بإنستجرام.. الدنيا حظوظ

بدأت قصة القطة "ريجبى"، عندما كانت تعيش السيدةماريفون وزوجها شين لا بير، فى اليخت الخاص بهما لأكثر من 5 أعوام، وأثناء رحلتهما من البحر الكاريبى إلى نيويورك، شعر الزوجان إنهما فى حاجة إلى انضمام فرد جديد لطاقمهما على اليخت، الأمر الذى انتهى بتبنى قطة شمبانيا بورمية تدعى الآنسة ريجبى "The Boat Kitty". بعد انضمام "ريجبى"، بدأت هذه العائلة فى استكشفاتها لأعالى البحار، خاصة أن مغامرات القطط المشاكسة كانت قد أثبتت نجاحها على وسائل التواصل الاجتماعي، وأكدا الزوجان ماريفون وشين، أنهما اختارا القطة "ريجبى" بناءً على ثقتها فى نفسها، لأنها كانت القطة الوحيدة التى تبحث عن غرفة معيشة ولا تختبأ تحت الأريكة مثل باقى القطط، لذا شعرا بأنها سوف تتأقلم بسهولة مع حياة البحر، وفقًا لموقع "lonely planet" للسياحة. ومن وقت انضمام ريجبى إلى القارب، فى لونج آيلاند وهى تبلغ من العمر 11 أسبوعًا، سافرت لأعلى وأسفل الساحل الشرقى لأمريكا عدة مرات، سواء فى المراكب الشراعية أو فى الزوارق السريعة، كما سافرت إلى جزر البهاما، وذهبت إلى منطقة البحر الكاريبى هذا العام، حيث توقفت فى معظم الجزر على طول الطريق إلى جرينادا، ويوجد طاقم اليخت حاليًا فى بورتوريكو فى طريق عودته إلى فلوريدا. جاءت فكرة توثيق مغامرات ريجبىعندما شاهدوها تستمتع بحياتها يوميًا على متن القارب، فتقول "ماريفون": "كان لدينا الكثير من مقاطع الفيديو والصور المضحكة لريجبي، ما يجعلنا نضحك ونستمتع بها يوميًا، لذا فكرنا فى إننا لما لا نشارك هذه المقاطع المضحكة مع الجميع؟ ومن هنا بدأنا فى نشر صور وفيديوهات لها، عبر حساب على موقع التواصل الاجتماعى "Instagram"، وفوجئنا برد فعل الجميع عليها، وتلقينا الكثير من الرسائل الجميلة التى تشكرنا على نشر حياة ريجبى مع الناس" وتتمتع ريجبى الآن بـ 42 ألف متابع على إنستجرام.




















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;