تغزل الملياردير الأمريكى فلسطينى الأصل محمد حديد، فى جمال الطبيعة لاستمتاعه بضوء القمر الذى أضاء حديقته طوال ليلة أمس بينما كان يجلس وسط النخيل والأشجار الخضراء فى منزله، وشارك محمد حديد هذا المشهد البديع مع متابعيه عبر حسابه الشخصى على موقع "إنستجرام"، حيث نشر صورة للقمر مكتملًا فى السماء، وكتب فى تعليقه عليها، "على الجانب الآخر من منتصف الليل".
ويشار إلى أن الملياردير الأمريكى فلسطينى الأصل محمد حديد، كان قد أقر بشهرة ابنته "جيجى حديد" وزيادة جمهورها ومتابعيها حول العالم، وهو ما ظهر جليا فى فيديو احتفالها بعيد ميلادها الخامس والعشرين، خلال الأسبوع الأخير من شهر أبريل الماضى، التى نشرته عبر حسابها على انستجرام، وحقق نسبة مشاهدات تجاوزت 47 مليون مشاهدة.
ويبدو أن رجل الأعمال، انتابته الغيرة المحمودة من زيادة جمهور ابنته عارضة الأزياء الشهيرة فى العالم، حيث نشر عبر حسابه على انستجرام، فى مايو الماضى، صورة تظهر أعداد المشاهدات التى تجاوزت 47 مليون مشاهدة، صحبها بتعليق: "كيف يمكن للشخص أن يحصل على 47 مليون مشاهدة، أنا بكون سعيد لو حصلت على 47 ألف مشاهدة فقط"، مضيفا: "لكن مرة أخرى أنا لست جيجى حديد، أنا مجرد محمد حديد من الناصرة".
وكان الملياردير الأمريكى فلسطينى الأصل، عبر عن اشتياقه لزيارة القاهرة، ولقاء عدد من أصدقائه فيها، وذلك فى ظل وقف الطيران لمحاولة احتواء انتشار فيروس كورونا، حيث كتب عبر حسابه بموقع "انستجرام" :"أتمنى أن أعود إلى القاهرة.. هذا وقتى هناك.. أشتقت لكم يا أصدقاء".
ومن بين آخر لمحات مشاركاته على منصات التواصل الاجتماعى، كان قد احتفل محمد حديد، بعيد ميلاد ابنته عارضة الأزياء المشهورة جيجى حديد، الذى وافق يوم 23 أبريل الماضى، حيث أتمت فيه عامها الخامس والعشرين وهى متربعة على عرش عارضات الأزياء الأغلى فى العالم.
وحينها نشر محمد حديد عددا كبيرا من أغلفة المجلات التى تصدرتها جيجى حديد، ومعظمها لمجلة "فوج" العالمية، عبر حسابه بموقع "إنستجرام"، معلقا عليها: "توقفت عن العد عند 36 غلافا عيد ميلاد سعيد جيجى".
كما نشر محمد حديد من قبل عدة صور لابنته جيجى، منذ فترة الطفولة حتى الآن، ساردا مشوار نجاحها سواء على المستوى الفنى أو الرياضى، وعلق على بعض الصور قائلا: "أسبوع عيد ميلاد جيجى، الفتاة التى استحوذت على خيال الكثير من السيدات الشابات، الأميرة الجديدة.. جمالها هو أقل سماتها، أتقنت كل شىء من الكرة الطائرة إلى منافسة الفروسية الأولمبية".
