"مافيش زوار".. إقبال ضعيف على أكبر مهرجان للمنحوتات الثلجية بالصين بسبب كورونا × 10 صور

افتتح أكبر مهرجان شتوي في العالم للمنحوتات الجليدية بمدينة هاربين شمال الصين وسط جائحة كوورنا، حيث تكافح البلاد مع تفشى فيروس كورونا في عدة مناطق، وأضاءت مملكة الجليد والثلج المترامية الأطراف، وهى حديقة ترفيهية مبنية بالكامل من قطع الجليد مع انطلاق مهرجان هاربين للجليد والثلج الـ 37 رسميًا الثلاثاء الماضى، إلا أنه قل عدد الزوار بسبب الوباء. وذكرت جريدة ديلى ميل البريطانية، أنه باعتبارها منطقة الجذب السياحي الرئيسية في مدينة هاربين، والتى تُعرف باسم "مدينة الجليد" فى الصين، حيث يجذب الكرنفال الشتوى عادةً مئات الملايين من الزوار سنويًا. وأفادت الصحيفة، أن عدد الزوار العام الحالي انخفضعن أى عام أخر حيث وفقا للمنظمين يتعين إلغاء حفل افتتاح المهرجان لمنع انتشار فيروس كورونا، كما ألغت المتنزه أيضًا العد التنازلي للعام الجديد، والذى كان من المقرر أن يضم عرضًا موسيقى وحفلة ديسكو لحوالى 10 ألاف محتفل. وأوضح التقرير، أنه يُطلب من زوار مهرجان هذا العام إظهار "رمز صحى" على تطبيق وقياس درجات الحرارة قبل دخول الأماكن وتواجه الصين العديد من حالات تفشى كورونا على نطاق صغير في المقاطعات الشمالية، كما فرضت السلطات يوم قيودًا على السفر وحظرت التجمعات في شيجياتشوانج، عاصمة مقاطعة خبى، في أحدث تصعيد للإجراءات لدرء موجة فيروس كورونا أخرى. ويبلغ عدد سكانها مدينة هاربين حوالي مليون نسمة، عاصمة مقاطعة هيلونغجيانغ بالقرب من الحدود الصينية الروسية وتوصف بأنها "موسكو فى الشرق الأقصى" وذلك لقربها مع حدود سيبيريا. وبدأ المهرجان السنوى الشهير لجميع الأشياء الشتوية في عام 1985 وعادة ما يستمر لمدة شهر أو نحو ذلك، ويعتمد تاريخ إغلاقه على موعد بدء ذوبان الجليد.






















الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;