مفاجأة غير سارة.. رجل كمبودى يعثر على ثعبان كوبرا سام فى المرحاض

فى مفاجأة غير سارة عثر رجل من كمبوديا على ثعبان "كوبرا" مختبئا فى مرحاضه بينما كان على وشك استخدامه، واعتقد راى صوفا فى البداية أن المستخدم السابق لم يغسل المرحاض بشكل صحيح فى منزله فى قرية فسار بروم، ومع ذلك، سرعان ما أدرك أنه كان فى الواقع ثعبانًا سامًا يتربص وينتظر، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية. وفى المشهد المرعب، يمكن رؤية الماء يدور حول المرحاض بعد أن استخدم "راى" تدفق المياه لتنظيف المرحاض، لكن عندما انحرفت المياه بعيدًا، ظهر رأس الثعبان فجأة ويمكن رؤيته مرارًا وتكرارًا وهو يخرج لسانه. وظلت الكوبرا ثابتة تمامًا لكن بعد ذلك بدا أنها رصدت "راى" وبدأت تتجه أكثر نحو السطح، وبدأت الكوبرا تخترق الماء لتصعد بينما يمكن سماع راى وصديقه فى الخلفية وهم يقيّمون خياراتهم. وقبل أن يتمكن الثعبان من الصعود للأعلى هرع راى إلى الخارج لطلب المساعدة. لكن بعد أن عاد "راى" وأقاربه للتخلص من الكوبرا، لم يعد يمكن رؤية الثعبان، على الرغم من التفتيش الشامل داخل المنزل. وقال صاحب المنزل إنه وعائلته لم يستخدموا المرحاض منذ ذلك الحين،كما وضع غطاءً فوق الجزء العلوى من المرحاض وصرفه فى محاولة لمنع الثعبان من العودة. وقال: "نحن نستخدم المرحاض الآخر فى المنزل منذ الأسبوع الماضى، لن نعود إلى هذا الحمام حتى نتأكد من أن الثعبان لن يعود،أشعر بالارتياح لأننى لاحظت الثعبان قبل استخدامى للمرحاض". وتابع "لقد رأيت مثل هذه الأشياء تحدث على شاشة التليفزيون فقط، ولم أفكر أبدًا فى أن ذلك سيحدث لى فى الحياة الواقعية". ويعتبر ثعبان King Cobra، الذى يمكن التعرف عليه من خلال خطوط صفراء أو بيضاء، أطول ثعبان سام فى العالم وينمو حتى أربعة أمتار،ويمكن أن يؤدى سمه إلى الموت فى نحو 30 دقيقة، ومع ذلك فهم يتجنبون الصراع مع البشر.








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;