تحت الوصاية.. أنشطة تشغل أطفالك بالبيت عشان تركزى فى شغلك

النجمة منى زكى ظهرت فى مسلسل تحت الوصاية الذى يعرض فى شهر رمضان الكريم، وهى ربة منزل وأم لطفلين، طفلة رضيعة وطفل لديه 9 سنوات، وقد اضطرتها الظروف بأن تعمل على مركب كبير يمتلكه زوجها خوفًا من ضياع حق أطفالها، وهى تعمل فى عالم الرجال وقد تركت أطفالها بمفردهم فى المنزل حتى تركز على ما تقوم به. ويوجد بعض الأمور التى يمكن للأم أن تجعل أطفالها مشغولين به حتى تكون أكثر تركيزًا سواء كانت تعمل فى المنزل أو فى الخارج، ويوجد بعض الألعاب التى يمكن أن تجذب الأطفال لها، وفقًا لموقع "superiorplay". أنشطة لجعل الأطفال منشغلين ويلعبون طوال الوقت اللعب والتخيل عندما تكون الأم مشغولة بالعمل، فهى ترغب بأن يصبح ابنها هو الأخر مشغول ويلعب دون أن يشعر بالملل، فيمكن للأم أن تقوم بوضع ألعاب بشكل منظم حتى يلعب الطفل دون أن يشعر بالرتابة، ويمكن تشجيع الطفل على اللعب التخيلى مع الأشياء التى تثير خيال الطفل، يمكن إعطاء الطفل كتل البناء الخشبية التى يجمعها الطفل مما يجعله مشغولا لوقت طويل، ويمكن للأم أن تعطى لطفلها شئ محدد من البداية كبناء منزل أو مدينة أو على شكل إنسان آلى، ويمكن إعطاء الطفل ألغاز الصور المقطوعة وألعاب الطاولة. الكتب الإلكترونية والكتب الصوتية من السهل على الطفل الأكبر سنا أن يرفه عن نفسه بشكل أسهل عن طريق قراءة الكتب، مع جلب الكتاب المناسب لعمر الطفل، وإذا كان الطفل أصغر قد تشده الصور الملونة فى الكتب، مما يجعل الطفل يفهم القصة من الصورة، ويمكن جلب كتب مسموعة ليسمعها الطفل. مشاريع الفنون والحرف الطفل بطبعه مبدع ويحب الفن، ومن السهل أن تجعله المشروعات الفنية مشغولا فى المنزل، مع إعطائه الأشياء الأساسية مثل أقلام التلوين، وأقلام التحديد، وعجين اللعب وورق البناء والكتب للتولين، والطوابع والملصفات ليضيف لنفسه مهارة القص واللصق والرسم، ويمكن صنع قوارب من الورق المقوى أو سيارة أو سفينة مع تلوينها. لعب المكتب قد يحب الطفل تقليد الكبير ويشعر أن لديه مكتب صغير وطاولة، فيمكن للأم ترك الطفل يلعب بدفاتر الملاحظات والآلآت الحاسبة القديمة أو لوحات المفاتيح، مع ممارسة مهارة الكتابة، أو التلوين. وتدور قصة مسلسل تحت الوصاية في إطار اجتماعي من 15 حلقة، حول حنان (منى زكي) وهي ربة منزل وأم لطفلة رضيعة وطفل آخر يبلغ من العمر 9 سنوات، إذ تبدأ الأحداث من مدينة الإسكندرية، حيث تعيش "حنان" وزوجها "عادل" الذى يعمل هو وأسرته في مهنة الصيد حياة مستقرة حتى وفاته، فتنقلب حياتها رأسًا على عقب وتبدأ في مواجهة المشاكل التي تظهر أمامها من عائلة زوجها، حتى تضطر لعمل غير متوقع من جانبهم، وتنتقل إلى دمياط، وتصنع لنفسها حياة جديدة باسم مختلف، وتضطر للتخلي عن أنوثتها، وامتهان "الصيد" والعمل رئيس مركب، وسط الرجال.