دواك فى رمضان.. إزاى مريض السكر ياخد جرعة الأنسولين؟

قد يجد بعض المرضى أن الصيام سيعوق من عملية تناولهم الأدوية الخاصة بهم، انفراد يقدم على مدار 30 يوم فى رمضان روشتة تفصيلية بجرعات الأدوية الخاصة بكل حالة. مريض السكر وجرعات الأدوية خلال رمضان مرض السكر فى البداية ينقسم إلى نوعين: الأول والثانى، ومسموح للمريض الصيام لأن جزء من العلاج هو تقليل معدلات الطعام ، ولكن يستثنى من ذلك المرضى الذين يعانون من مضاعفات ناتجة عن السكر أو أمراض متزامنة معه، مثل مرضى الذبحة ، جلطات المخ ، كبار السن فوق الـ 80 عام ، قصور فى وظائف الكلى ، او وظائف الكبد. وعن جرعات أدوية مريض السكر عرض موقع " diabetesjournals" تقريرا عن الجرعات الصحسحة، فيجب الأخذ فى الحسبان تغير نمط العلاج حيث يفضل أخذ ثلثى حقنة الأنسولين قبل الإفطار وثلث قبل وجبة السحور إذا كانت الجرعة تتجاوز 40 وحدة فى اليوم . أما إذا كانت اقل من 40 وحدة فى اليوم فيمكن تناول جرعة واحدة، كما يمكن أن نغير طبيعية الانسولين ممتد المفعول ونخشى من نقص السكر، و يستبدل بالأنسولين قصير المدى. أما عن الحبوب فيستحسن أن تكون قصيرة المدى كما يتم تناولها فى وجبة السحور، وعند الاستيقاظ صباحا يتم عمل تحليل سكر، فإذا كان نسبة السكر اعلى من 300 يفضل الافطار لاحتمالية اصابة الشخص بالجفاف، خاصة كبار السن التى قد تؤدى الى الإصابة بجلطات فى القلب أو المخ وعلى العكس لتجنب نقص السكر الحاد الذى يؤثر على عضلات القلب يجب عمل تحليل لقياس نسبة السكر منتصف اليوم ، فإذا كان 70 أو أقل يعاد مرة أخرى بعد نصف ساعة وإذا كانت نفس النتيجة يجب على الشخص الافطار فورا. ولكن إذا كان أقل من 50 فى أول مرة يجب كسر الصيام على الفور حتى إذا كان قبل المغرب بدقائق حتى لا يصاب بغيبوبة، مع الإكثار من تناول الخضروات وشرب سوائل غير محلاة بالسكر.






الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;