احذر.. حبس البول يُصيبك بعدوى المسالك البولية وانفجار المثانة

هناك بعض الناس لديهم عادة حبس البول وهو أمر يضر بالصحة وله العديد من المضاعفات على المدى الطويل، لذلك من المهم جدًا عدم حبس البول لتجنب المخاطر الصحية الناتجة عن ذلك، وفقًا لما ذكره موقع "onlymyhealth". -المخاطر الصحية الناتجة عن حبس البول: 1- التهاب المسالك البولية وفقًا لإحدى الدراسات فإن حبس البول يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية وتفاقمها، لأن حبس البول فى المثانة يمنح الفرصة لبقاء البكتيريا فترة أطول فى البول ما يؤدى إلى زيادة تكاثرها داخل المسالك البولية وحدوث العدوى. 2- حصوات الكلى تعتبر أحد الأسباب الرئيسية لتكوين حصوات الكلى هو حبس البول لفترة طويلة، وذلك لأن البول يحتوى على كميات عالية من المعادن مثل أوكسالات الكالسيوم وحمض البوليك ما قد يؤدى إلى تكوين حصوات الكلى. 3- انفجار المثانة واحتباس البول فى حالات نادرة جدًا، قد يؤدى احتفاظ بعض الأشخاص بالبول لفترة طويلة جدًا دون التخلص منه، عندما يحول التخلص من البول يواجه صعوبة كبيرة ويكون غير قادرًا على تفريغه، يمكن أن يؤدى هذا إلى انفجار المثانة، وهذا يتطلب خضوعك للعناية الطبية على الفور، حيث أن عدم التبول بانتظام ومحاولة السيطرة عليه قد يؤدى أيضًا إلى احتباس البول. 4- سلس البول عدم التبول بانتظام قد يؤدى إلى ضعف المثانة وقد يتطور الأمر إلى الإصابة بسلس البول وهو المعروف بتسرب البول اللا إرادى، فعندما تكون معتادًا على حبس البول لفترات طويلة من الزمن، فقد يتسبب ذلك فى تمدد المثانة أكثر من المعتاد وقد يترتب على ذلك صعوبة فى التبول أو يحدث العكس بزيادة الرغبة فى التبول. لذلك من المهم جدًا دخول الحمام للتبول من ست إلى سبع مرات فى اليوم فى المتوسط، كما لا يزال استخدام الحمام للتبول 4 مرات على الأقل أو حتى أكثر من 10 مرات أمرًا طبيعيًا للإنسان البالغ.






الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;