8 أسباب تؤدى إلى فقدان حاستى الشم والتذوق.. أهمها اضطرابات الجهاز العصبى

يعد فقدان حاستى الشم والتذوق أكثر العلامات الشائعة التى تدل على الإصابة بفيروس كورونا، لذا عندما يشعر المريض بفقدان كلا الحاستين يبدأ فى إجراءات العزل المنزلى والاستعداد للخضوع لفحوصات كورونا. وطبقا لتقرير نشر فى موقع Healthline، فإن فقدان الشم والتذوق قد يكون دليلا على إصابتك بالفيروس التاجي، بينما قد يكون ناتجا عن عوامل مرضية أخرى أدت إلى ذلك. وقد تلعب مرحلة الشيخوخة دورا كبيرا فى هذه الحالة المرضية، التى تتراوح معدلاتها مابين ضعف حاسة التذوق إلى فقدانها بشكل جزئى، وفى بعض الحالات النادرة يتم فقدانها بشكل كامل. وحدد التقرير بعض الأسباب التى تؤدى للإصابة بفقدان حاستى الشم والتذوق بخلاف الإصابة بفيروس كورونا: 1.نزلات البرد فقدان حاستى الشم والتذوق من احد علامات الإصابة بنزلات البرد الشديد خاصة فى أول أيام الإصابة لكن سرعان مايتم استعادتها خلال أيام قليلة . 2.أمراض اللثة قد تؤدى الالتهابات التى تصيب الفم إلى التغير فى حاسة التذوق وعدم الشعر بمذاق الطعام. 3.متلازمة سجوجرن هى حالة مرضية مناعية تصيب جهاز المناعة وتلحق الفم والعين بمضاعفات أيضا أبرزها الإصابة بالجفاف. 5.التهابات الجيوب الأنفية من أهم العوامل التى تحدث تغيرا فى حاستى الشم والتذوق لأن الالتهابات بالأنف تؤدى إلى الإصابة بالجفاف وبالتالي يتغير مذاق الأطعمة وتنعدم رائحتها. 6.التدخين من بين هذه العوامل لأنه على المدى البعيد يؤثر على صحة الفم والجهاز التنفسي بشكل عام 7.التهابات الغدد اللعابية من بين هذه العوامل والتى تؤثر بشكل كبير على التذوق وتؤدي لجفاف الفم. 8.اضطرابات الجهاز العصبي تؤثر فى رسائل الجهاز العصبي إلى بقية انسجة الجسم ومنها حاسة التذوق ومن أبرز تلك الاضطرابات شلل بيل ومرض التصلب المتعدد.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;