تعرف على أضرار الجلوس لساعات طويلة.. كيف تتجنب الأضرار؟

ارتبطت ساعات الجلوس الطويلة بالعديد من المشكلات الصحية، وهي تشمل السمنة ومتلازمة التمثيل الغذائي، ومجموعة من الأمراض مثل: ارتفاع ضغط الدم، زيادة السكر في الدم، زيادة الدهون في الجسم حول الخصر، ومستويات الكوليسترول الخطيرة، كما يزداد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان بسبب الجلوس المفرط بشكل عام والجلوس لفترات طويلة، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا". وكشفت الدراسات أن الأشخاص الذين جلسوا أكثر من ثماني ساعات في اليوم معرضون لخطر الوفاة مقارنة بتلك التي يشكلها الوزن الزائد والتدخين. وأوضحت أن الانخراط في 60 إلى 75 دقيقة من التمارين البدنية المعتدلة الشدة كل يوم يمكن أن يقاوم النتائج السلبية للجلوس المفرط. ممارسة التمارين تقلل من أضرار كثرة الجلوس اكتشف الدراسات أن ممارسة التمارين البدنية المعتدلة الشدة لمدة 60 إلى 75 دقيقة كل يوم قد تتصدى للعواقب السلبية للجلوس المفرط. تحرك أو قف بدلاً من الجلوس يبدو أن خطر الوفاة من أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان يزداد عن طريق الجلوس المفرط بشكل عام والجلوس لفترات طويلة من الزمن. الحركة أكثر والجلوس أقل يعززان صحة أفضل إذا كان لديك الخيار ، فابدأ بالوقوف فقط بدلاً من الجلوس أو اكتشف كيفية المشي أثناء العمل. جرب هذه النصائح على سبيل المثال 1. قف كل 30 دقيقة بدلاً من الجلوس. 2. ابق قدميك مرفوعتين أثناء التواجد على الهاتف أو مشاهدة التلفزيون. 3. عند مقابلة زملاء العمل، قم بالمشي بدلاً من استخدام غرفة الاجتماعات. حتى التمارين البطيئة قد يكون لها تأثير كبير. ستبدأ بحرق المزيد من السعرات الحرارية قد ينتج عن ذلك فقدان الوزن وزيادة الطاقة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن التمارين الرياضية تحافظ على قوة عضلاتك وتنقلها وصحتك العقلية ، خاصة مع تقدمك في العمر.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;