مدير مساحات يوتيوب: لدينا 30 ألف قناة بالشرق الأوسط يتابعها 10 آلاف فأكثر

قال ديفيد ريبرت، رئيس مساحات يوتيوب الإبداعية فى أوروبا والشرق الأوسط، إنه متحمس للغاية لإضافة مساحة إبداعية جديدة لمساحاتها التسع العالمية التى بدأ تدشينها فى العام 2014. وأضاف «ريبرت»، خلال حفل إطلاق مساحة يوتيوب الإبداعية فى الشرق الأوسط، المنعقد الآن فى مدينة دبى للاستوديوهات، أن منطقة الشرق الأوسط تضم الآن أكثر من 30 ألف قناة على يوتيوب يتابعها 10 آلاف متابع فأكثر، ومنصة يوتيوب الإبداعية تسعى لتنمية هذا العدد ودعم المحتوى العربى عبر يوتيوب. وأشار رئيس مساحات يوتيوب الإبداعية فى أوروبا والشرق الأوسط، أن المساحة الجديدة فى دبى ستساعد صناع المحتوى بأحدث الأجهزة والبرامج، عبر استوديوهين حديثين مجهزين بأحدث المعدات، إضافة لمساعدتهم فى التواصل مع شركاء آخرين من صناع المحتوى، ومع شركات وتجمعات مهتمة بصناعة المحتوى، وبالمحتوى العربى بشكل خاص. كان قد انطلق صباح اليوم الأحد، حفل افتتاح أول مساحة إبداعية خاصة بمنصة YouTube الشرق الأوسط، فى مقر مدينة دبى للاستوديوهات بالإمارات. يحضر الفعالية من صناع المحتوى البارزين فى المنطقة، نور ستارز صاحبة القناة الأكبر عربيا عبر يوتيوب بـ6.3 مليون متابع، وعمر ساهى صاحب قناة يبلغ عدد متابعيها 1.3 مليون متابع، وعمر فاروق 1.3 مليون متابع، ومها جعفر 200 ألف متابع. ويشارك فى الحفل، ديانا بدار، رئيس شراكات YouTube فى الشرق الأوسط، وديفيد ريبيرت، رئيس مساحات YouTube الإبداعية فى أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، و"روبرت كينكل"، رئيس الأعمال التجارية فى YouTube، وجمال الشريف المدير التنفيذى لمدينة دبى للاستوديوهات، إضافة لعدد من الإعلاميين والصحفيين المهتمين بالتكنولوجيا والثقافة وصناعة المحتوى من عدة دول بالمنطقة.








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;