عشان تركبها عايز رخصة قيادة.. "عجلة" إلكترونية سرعتها 45 كيلو فى الساعة

"العجلة" لم تعد لعبة الأطفال، عندما يتقدمون بعض السنوات فى العمر، ولكنها حاليا أصبحت أحد هذه التقنيات التكنولوجية الحديثة، التى يوجد بها تعزيز صاروخى يجعل سرعتها تصل إلى 45 كيلو فى الساعة وتحتاج إلى رخصة قيادة لركوبها. ووفقا لما ذكرته صحيفة "الجارديان" البريطانية، فإن دراجة Stromer ST3 الالكترونية هى نوع جديد من المتعة والقيادة، والتى تشمل على خصائص كالآتى: - السرعة القصوى 45 كم - الوزن 29 كجم - نطاق يصل إلى 100 ميل - بطارية 983Wh - إعادة شحن: 6 ساعات وهذه الدراجة على الرغم من أنها باهظة الثمن إلا أنها صديقة للبيئة، ومبتكرة ومحفوفة بالمغامرة بشكل خطير. ولعل القانون ينص على أن الدراجات الإلكترونية في المملكة المتحدة، يجب أن تكون مدعمة بالدواسات ولا تعتمد على دواسة الوقود، بل يجب أن يكون لها دواسة للطاقة يبلغ 250 واط أو أقل، ويجب أن يكون الحد الأقصى للسرعة هو 25 كيلو متر، ومع ذلك، يمكن للأجزاء المتحركة التحرك بسرعة تصل إلى 45 كم، وذلك يمثل ضعف سرعة التنقل العادية، ويبلغ متوسط السرعة الإجمالية لراكبي الدراجات في سباق فرنسا للدراجات حوالي 40 كم، لذلك مستوى السرعة فى هذه الدراجة هو عالى وغير مسبوق. وبسبب الدواسات السريعة للدراجة، يجب أن يكون لديك رخصة قيادة، ويجب تسجيل الدراجة وفرض ضرائب عليها والتأمين عليها، ويجب عليك ارتداء معدات السلامة الصحيحة، ويجب أن ترتدي خوذة التصادم، ويعني ذلك أيضًا أنه لا يمكنك استخدام ممرات الدراجات وأن تضطر إلى البقاء خارج بعض ممرات الحافلات. ويمكنك التحكم في جميع جوانب رحلتك من هاتفك، بدءًا من عمر البطارية وحتى الحماية من السرقة والصيانة المجدولة، وكذلك يمكنك التحكم في الأضواء حيث يوجد أضواء ثابتة في المقدمة والجزء الخلفي أيضًا كضوء فرامل.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;