عطل مفاجئ يحجب المستخدمين من رؤية الصور عبر موقع تويتر

يواجه عدد كبير من مستحدمي موقع التدوينات القصيرة تويتر، خلال الساعات القليلة الماضية، عطلا مفاجئا عبر الموقع يحجب رؤية الصور في المنشورات، وفى نفس القت يستطيع المستخدمون رؤية ومشاهدة الفيديوهات والتدوينات القصيرة بشكل طبيعي، ولم يعلن موقع التواصل الاجتماعي الشهير عن أي أسباب رسمية حتى الآن حول ذلك العطل. وكانت شبكة تويتر كشفت مؤخرا عن تقرير الشفافية الأخير لها، والذى يشمل النصف الثانى من 2019، والذى أوضحت خلاله أن التغريدات المسيئة يتم اكتشافها الآن عن طريق الذكاء الاصطناعى أكثر من البشر، فضلا عن عرض عدد الحسابات الموقوفة وفقا للدول، وعدد الطلبات الحكومية لمعلومات حول مالكى حسابات في المنصة. وقالت الشبكة الاجتماعية إن التقارير ستنشر قريبا باللغات العربية والفرنسية والألمانية واليابانية والبرتغالية والإسبانية والتركية، وأضافت فى منشور بالمدونة: "الشفافية هى جوهر العمل الذى نقوم به فى Twitter. أدت الطبيعة المفتوحة لخدمتنا إلى تحديات غير مسبوقة حول حماية حرية التعبير وحقوق الخصوصية حيث تحاول الحكومات في جميع أنحاء العالم بشكل متزايد التدخل في هذا التبادل المفتوح للمعلومات، نعتقد أن الشفافية هي مبدأ أساسي في مهمتنا لحماية الإنترنت المفتوح وتطوير الإنترنت كقوة عالمية من أجل الخير". وبحسب تقرير الشركة المنشور عبر مركز تويتر للشفافية فإن عدد طلبات المعلومات من الجهات الحكومية عن مالكي بعض الحسابات في الفترة الممتدة من يونيو إلى ديسمبر 2019 زادت عن 26.2 ألف طلب بزيادة بلغت 26%، عن العام السابق، فيما جاءت الولايات المتحدة الأمريكية على رأس القائمة من حيث أكثر الدول طلباً للمعلومات، والتي تتوزع ما بين حالات طارئة وطلبات لتحديد والتأكد من الأشخاص المالكين للحسابات تلتها فرنسا ومن ثم اليابان.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;