ذكر موقع the verege إن مشكلة سلامة الأطفال على منصات التكنولوجيا أسوأ مما كنا نعرفه ، ووجدت دراسة من منظمة Thorn غير الربحية أن غالبية الأطفال الأمريكيين كانوا يستخدمون التطبيقات قبل سنوات من المفترض أن لا يستخدموها ، وقال ربعهم تمامًا إنهم أجروا تفاعلات جنسية صريحة مع البالغين ، ويضع هذا العبء على المنصات للقيام بعمل أفضل فى تحديد الأطفال المستخدمين لخدماتهم وحمايتهم من الإساءة التى قد يجدونها هناك.
وقام Instagram الآن ببعض التحركات الواعدة في هذا الاتجاه، وقالت الشركة إنها ستقوم بما يلي:
1_ اجعل الحسابات خاصة بشكل افتراضى للأطفال الذين يبلغون من العمر 16 عامًا أو أقل.
2 _إخفاء حسابات المراهقين عن البالغين الذين شاركوا فى سلوك مشبوه ، مثل الحظر المتكرر من قبل الأطفال الآخرين.
3 _ منع المعلنين من استهداف الأطفال بإعلانات تستهدف الاهتمامات. (كان هناك دليل على أن الإعلانات عن التدخين وفقدان الوزن والمقامرة كانت تعرض جميعها للمراهقين).
4_ قم بتطوير أدوات الذكاء الاصطناعي لمنع المستخدمين القصر من التسجيل ، وإزالة الحسابات الحالية للأطفال دون سن 13 عامًا ، وإنشاء طرق جديدة للتحقق من العمر
وكررت الشركة أيضًا خطتها لبناء نسخة للأطفال من Instagram ، والتى قوبلت بإدانات من الكثير من الناس.
ومن الواضح، أن بعضًا من هذا يقع ضمن "انتظر ، لم يفعلوا ذلك بالفعل؟ ويمكن القول إن يد Instagram تم إجبارها من خلال التدقيق المتزايد فى كيفية تنمر الأطفال على التطبيق ، لا سيما فى المملكة المتحدة ، ولكن كما أظهر تقرير Thorn ، لم تفعل معظم الأنظمة الأساسية سوى القليل جدًا لتحديد المستخدمين دون السن القانونية أو إزالتهم - إنه عمل صعب تقنيًا ، ولديك شعور بأن بعض الأنظمة الأساسية تشعر أنه من الأفضل عدم معرفتها.