جوجل تستجيب للشكاوى المتعلقة بمستشعر بصمة الإصبع فى Pixel 6

يشكو مالكو هاتف Pixel 6 الذكي الجديد من Google من بطء الاستجابة لمستشعر بصمات الأصابع في الشاشة، أو من فشلها في العمل على الإطلاق، حيث يضطر العديد من المالكين إلى النقر على رقم التعريف الشخصي الخاص بهم. أقرت Google أخيرًا بالمشكلة يوم الأحد، 7 نوفمبر، على الرغم من أن الشركة لم تقدم حلًا محددًا وفقا لما نقله موقع Digitartlends. ردًا على تغريدة من مالك Pixel 6 يدعى Ian الذي اشتكى من أن المشكلة كانت تدمر تجربته مع الهاتف الجديد ، قالت Google إنها "آسفة للإزعاج" ، مضيفة: "يستخدم مستشعر بصمة Pixel 6 أمانًا محسنًا الخوارزميات، في بعض الحالات، يمكن أن تستغرق وسائل الحماية الإضافية هذه وقتًا أطول للتحقق أو تتطلب المزيد من الاتصال المباشر مع المستشعر ". لا، ليس هناك أي ذكر لإصلاح البرنامج الذي قال إيان إنه كان يأمل فيه، ولا تشير Google إلى وجود أي نوع من العيوب في الهاتف الجديد. أخبرت الشركة إيان بالتحقق من قائمة نصائح تحري الخلل وإصلاحه، لكنها قالت لاحقًا إن أيا منها لم يعمل، مضيفة أن المستشعر "لا يزال غير دقيق للغاية". وأضاف أنه كان يستخدم واقي شاشة على Pixel 6 وقام بتنشيط زر "زيادة حساسية اللمس" (يمكن الوصول إليه عبر الإعدادات / العرض / المتقدم) الذي تقول Google إنه يعزز استجابة المستشعر عندما يكون الحامي معروضًا على الشاشة، لكن المشكلة استمرت. أشار آندي بوكسال، كاتب متخصص فى الهواتف في Digital Trends، إلى نفس المشكلة في مراجعته العملية الأخيرة لجهاز Pixel 6 Pro، واصفًا المستشعر بأنه "بطيء وغير موثوق به"، على الرغم من تسجيل طبعته عدة مرات. هذا هو أول هاتف Pixel يستخدم مستشعر بصمات الأصابع في الشاشة، وبالتالي فإن القلق هو أن Google ربما فشلت في اختباره بدقة قبل إصداره، يحتوي Pixel 5 على مستشعر مثبت على الجزء الخلفي من الجهاز، بينما يستخدم Pixel 4 ميزة فتح الوجه.



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;