تسلا تستدعى آلاف السيارات بسبب مشاكل فى أحزمة المقاعد

يتم استدعاء الآلاف من سيارات Tesla Model Y في الولايات المتحدة بسبب مشاكل في أحزمة المقاعد المنخفضة الثانية. وفقًا لتقرير حديث صادر عن الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA)، فإن البراغي "مسامير مطاطية" التي كانت تؤمن الإطارات الخلفية لمقعد الصف الثاني في عدد من سيارات Tesla's 2022-23 Model Y ربما لم يتم إحكام ربطها بشكل آمن. وقال NHTSA في رسالة إلى تسلا: "قد يقلل مسمار إطار المقعد الفضفاض من أداء نظام حزام الأمان، مما يزيد من خطر الإصابة أثناء التصادم"، وقال التقرير إن مشكلة السلامة قد تؤثر على ما يقرب من 3500 سيارة، وفقاً لموقع gadgets360. حدد مشغل في منشأة تصنيع Fremont التابعة لشركة Tesla في ديسمبر من العام الماضي، المشكلة في نموذج Y، وبدأت الشركة في إجراء تقييمات المخاطر بشكل جيد في هذا العام. وقالت تسلا إنها ليست على علم بأي إصابات أو وفيات قد تكون مرتبطة بمثل هذه الظروف، وستقوم مراكز الخدمة التابعة للشركة بفحص وتشديد المسامير بدون مقابل في 3،470 مركبة عند الاستدعاء. قالت NHTSA إنه من المتوقع أن يتم إخطار المالكين المتأثرين بالاستدعاء عن طريق البريد بدءًا من 25 أبريل 2023. هذه هي المرة الثانية في أقل من شهر التي تستدعي فيها شركة صناعة السيارات الكهربائية التابعة لشركة Elon Musk بعضًا من سياراتها من طراز Y. قبل أسبوعين، استدعت تسلا أكثر من 362 ألف سيارة أمريكية لتحديث برنامجها التجريبي للقيادة الذاتية الكاملة (FSD). جاءت هذه الخطوة بعد أن قال المنظمون الأمريكيون إن نظام مساعدة السائق لا يتقيد بشكل كاف بقوانين السلامة المرورية ويمكن أن يتسبب في وقوع حوادث، وقالت الشركة إنها لا توافق على تحليل NHTSA لكنها وافقت في النهاية على حل المشكلة من خلال تحديث برنامج مجاني عبر الهواء.



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;