أحمد صالح يكتب: تعالوا نختلف

بالطبع ليست هذه دعوة للصراع والفرقة بل هى لنتعلم كيف نختلف دون كراهية أو تجريح ويجب أن تتربى الأجيال القادمة على قبول الآخر ويدرك الجميع أن التنوع بين الاتجاهات والآراء قوة ناعمة ورصيد لأى مجتمع فالجمود نهاية أما الاختلاف فهو سنة كونية فتعاقب الليل والنهار وتعاقب الفصول دليل يؤكد أن الخالق سبحانه وتعالى يعلمنا التنوع وكيف أنه يصنع الحياة فبدون الاختلاف الهادف لا توجد حياة فتعالوا نختلف.



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;