القمامة و مخلفات البناء و مياه الصرف تحاصر سكان حى التفتيش بالفيوم

أرسل القارئ يحيى أحمد شكوى لخدمة صحافة المواطن متضررا من انتشار القمامة ومحاصرتها لسكان مساكن حى التفتيش وشارع مدبولى بحى التفتيش التابع لحي شرق مدينة الفيوم. وقال القارئ فى رسالته المدعمة بالصور عبر بريد القراء : معاناة أكثر من 24000 مواطن من سكان المنطقة مستمرة وسط محاصرة القمامة لهم ومخلفات الهدم وتسريب من بعض مواسير الصرف الصحي مما ترتب عليه انتتشار الأمراض فى أوساط السكان وسوء المنظر العام. وقال فى رسالته : "نلتمس نحن أهالى المساكن وشارع مدبولى بحى التفتيش الموافقة على مطالبنا، وهى إزالة أكوام القمامة ومخلفات الهدم الموجودة فى أوساط المساكن وتركيب وإصلاح كشافات أعمدة الإنارة الموجودة فى أوساط المساكن وتسوير الحديقة الوحيدة الموجودة داخل المساكن وإعادة تشجيرها بمساعدة الأهالي وإدراج الشوارع بين المساكن عرض 20 مترا ضمن خطة الرصف المقبلة حتى لا تعود أكوام القمامة من جديد . شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب انفراد" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى[email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء. تتيح الخدمة مشاركة القراء فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع، عن طريق إرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والشكاوى، وذلك عبر البريد الإلكترونى[email protected]، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبرWhatsapp Youm7على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء. كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق "انفراد" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها بأسمكم على انفراد. كما يجدد "انفراد" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "انفراد"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.