القارئ أحمد منصور يكتب: عادات وثقافات مختلفة كانت توجد قديماً

1_ في الصعيد: كان يوجد نوع معين من الغذاء يسمي العيش الشمسي، وهو عيش كان يتم تسويته عن طريق حرارة الشمس أي أنه كان يوضع في مكان مفتوح ويتعرض للهواء فلذلك يخترقه بعض جزيئات الرمل حتي لو نسبة حدوث ذلك بسيطة فهذا مضر جدا، لأنه يترتب عليه خلل بيولوجي، وبالتالي يكون له تأثير سلبي علي الإنسان ويصاب بالعديد من الأمراض المختلفة. 2_في مجتمع من المجتمعات وسط إفريقيا في كينيا: يوجد قبيلة تدعي {ماساي} عندهم ما يعرف بـ{طقسة العبور} حيث إن الشاب في ذلك المجتمع عندما ينتقل من فئة عمرية إلي أخري فلابد أن يقوم بعمل مجموعة من الطقوس، ومن أحد الممارسات كانت {شرب دم البقر أو الماشية} وهذا يؤدي الي نمو الفطريات في الجسد وذلك يعد موروثا ثقافيا عندهم وله تأثيرات سلبية كثيرة جدا. 3_ قبيلة داني في إندونيسيا: إذا توفي شخص في قبيلة تقوم النساء في هذه القبيلة مقابل كل شخص يموت بقطع عقلة إصبع من أيديهن. 4_ قبيلة البادونج في الصين: لديهم ممارسة تعرف بـ {ممارسة ثقافة الجمال} أي أنهم يقومون بوضع {طوق نحاس} حول رقبة الفتاة منذ صغرها مما يؤدي إلي زيادة طول الرقبة إلي الضعف وهو ما ينال إعجاب الرجال عند البحث عن زوجة، فهم ينظرون إلي المرأة قصيرة الرقبة علي أنها قبيحة، وهذا الموروث الثقافي له تأثير سلبي جدا حيث إنه يدمر الجهاز العصبي المركزي وفقرات الرقبة وقد يؤدي إلي شلل وأمراض كثيرة. 5_ في أفريقيا: من سمات الجمال تغيير شكل الأسنان: فالرجال أسنانهم شكل الأنياب تأخذ شكل السن المدبب، أما النساء: منتصف الأسنان الأمامية يصنعن فارقا لوضع أحد الأحجار الكريمة وهذا يعد موروثا ثقافيا له تأثير بيولوجي سلبي .



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;