-الرقابة على الأسواق من قبل حماية المستهلك ووزارة التموين وجميع الجهات الرقابية المختصة بعد الإجراءات الاقتصادية الجديدة لابد وأن يكون لها الأولوية وبكل حزم .
- تحية واجبة للرئيس عبد الفتاح السيسى، هذا الرجل الذى لم يبحث عن شعبيته على حساب مستقبل وطنه بل اختار العلاج الحاسم الذى يشفى اقتصادنا من أمراضه بكل شجاعة .
- الشعب المصرى العظيم -- أنت دائماً على قدر المسئولية، والآن وبعد القرارات الاقتصادية الجديدة أنت فى اختبارٍ حقيقى إن نجحت فيه فسنصل جميعاً إلى بر الأمان ونعبر أزماتنا ونحقق نهضةً عظيمة سبقتنا إليها دولٌ اتخذت نفس الإجراءات لتحسين اقتصادها .
- الحل بسيط -- ترشيد الاستهلاك هو الوسيلة الفعالة لكل مواطن لتجنب أثر ارتفاع أسعار الطاقة بمختلف أنواعها .
- السادة الخفاف على مواقع التواصل من يستبدلون اسم بلدنا العظيم مصر بـ (ماسر) كفاكم سخافة واستحوا على دمائكم، وتحيا مصر- تحيا مصر -تحيا مصر وموتوا بغيظكم .
- على مواقع التواصل الاجتماعى البعض ممن نعرفهم معرفة شخصية ونعرف أن أحوالهم أكثر من ميسورة ويمتلكون الأراضى والعقارات ومع ذلك يدعون أنهم من أصحاب الدخول الضعيفة ويشكون من ضيق الحال ويؤلفون القصص ويعترضون على ارتفاع الأسعار لا لشىء إلا لتقليب الناس واستثارتهم، ما أكثر الكاذبين !
- فى ندوةٍ لخبراء الإعلام بكلية الآداب جامعة المنوفية وعلى رأسهم الدكتورة هويدا مصطفى أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة والدكتور عبد الفتاح درويش أستاذ الموارد البشرية وعلم النفس بكلية الآداب والدكتور عبد الجواد سعيد رئيس قسم الإعلام بالكلية اتفق الحضور على ضرورة تفعيل القوانين وإصدار تشريعات جديدة لضبط الأداء الإعلامى، كما نادوا بإنشاء نقابة للإعلاميين، فهل من مجيب ؟
- الفقراء الحقيقيون لا يتواجدون على مواقع التواصل الاجتماعى، بل ولا يملكون التواجد عليها وهم من يتحملون الصعاب وهم من يحمدون الله ويصبرون .
- ثرثرة بعض الإعلاميين أقصد (المذيعين والمذيعات) أصبحت عثرة أمام أى إصلاح يتم، بل ومنبع لإثارة المشاكل فى الداخل والخارج وكله فى سبيل زيادة الإعلانات ورفع الفيديوهات على مواقع التواصل !!!
- كلنا فى هذا الوطن علينا مسئوليات تجاه بعضنا البعض لنعبر أزماتنا أولها الرحمة والتراحم .
- معظم أزماتنا أن لم يكن جميعها مرجهعا غياب الأخلاق وانعدام الضمير .
- ذهب أحد أقاربى لفرعٍ من فروع التأمين الصحى طلباً لجهاز تنظيم ضربات القلب لأبيه المريض فأجابته الموظفة المسئولة بثبات شديد ( لا ما تسألش عن أى أجهزة حالياً، انت عارف أسعار الدولار ما خلتش فى أجهزة ) فصدقها ولكنه قبل انصرافه اتجه لأحد المسئولين ليستعلم عن وقت توفر الجهاز وأعاد عليه ما قالته الموظفة فإذا به يتعجب ويخبره بأن هذا الكلام غير صحيح وأشار عليه بالعودة مرة أخرى لهذه الموظفة ليحاول معها، فعاد إليها ليترجاها أن تعطيه الجهاز قائلاً (وأنا تحت أمرك) فأعطته الجهاز، أنه الفساد المستشرى!
- مصر ستنهض بمشيئة الله صدَّق من صدَّق، وشكَّك من شكَّك .